![]() |
الفرح أنت .. بسريان حبرك في الشريان بقلوبنا يصب ها أنا سيدي أقف تحت سمائك الممطرة تغرقني قطرات حروفك المبهجة احترامي وتقديري تحياتي . . |
اقتباس:
يــ قيد ... كُلّي إيمانٌ أن الفرح في لغتكِ فرح .. فحرفكِ نهرٌ يضمُ بداخله حكايات ناطقة بربيع لغتكِ ...! شكراً لأنكِ هنا .. مودتي ... |
اقتباس:
ولأنكِ ... مزيجٌ ملائكي ... تصافحي بضوء فرحكِ فرحي ... نطق ثغر المتصفح بفلسفة فرحكِ فكان شهي ...! بحق يــ أنثى ملائكية ... لكِ فلسفة لا تشبه إلا أنتِ ... مودتي ... |
اقتباس:
الفرح يــ محمد ...! موسيقى تعزفها أوردة القلوب الطيبة ... الفرح.. لوحة بيضاء في جدار اسود ....! الفرحُ ... كلمة آمنة بمسامع قلقة ... الفرحُ .. طريقٌ يصل بنا إلى مدينة السعادة ...! الفرحُ ... كاتبٌ كأنت ... يضع بصمته بلغة راقية ...! سعيدٌ بك جدا .. مودتي .. |
ذكرتني باغاني فيروزالتي تحكي تفاصيل اغنيتها عندما تغينها،
من الرائع ان تعطى تفاصيل رائعة في الفرح ، وهذا نادرا ما نراه في بعض كتابنا ،او بعض كتاباتنا ، تقبل مروري ،ودمت بود |
. . . الفرح كـ شريعة أم شريعة الفرح ؟ في الأولى مسلمٌ بها كـ ديدنٌ وحياة . . وفي الثانية مترددٌ كـ اعتناق لـ وقتٍ ومن ثم ارتحال . . شريعة الفرح . . سيرة ابتسامات / زغاريد / لثغات / شقاوة / لقاءات حب / وتباشير ود مقيم . . هم في حياته شمعات . . تضيء المظلم من دربه الطويل . . هم نقاط تحول في مسيرة عمره المليء بالكثير من الخيبات . . يرى في وجوههم بشارات النصر و علامات البهجة . . يرسم بـ ضحكاتهم الأمل . . ويأد بـ عبثهم في قلبه كل حزنٍ يحاول التسلل إليه في وجودهم . . هكذا يُشرع الفرح أبوابه في وجودهم . . . . . سيدي وصديقي القدير . . " صالح الحريري " الكتابة عن الفرح بحد ذاتها جمالٌ منقطع النظير . . الكتابة عن الفرح . . في أعيننا بـ نظراتهم / قربهم / حبهم هدية عيدٍ صالح . . كتبت الفرح . . وكتبك الفرح بهم ولهم . . هم ركائزه وأنت في أعينهم قلبه . . دمت لهم وحفظهم الله لك . . ودام لك الفرح . . سلم منك كل بيان وبنان . . وعذراً على تأخري في مشاركتك الفرح . . (احترامات . . مبتهجة ) سعـد |
الفرح : معنى متحرك حسبما تريد الأمنيات .. ولـ يكن الفرح كما تريد : إغفاءة للحزن ولو مؤقتة , و أنثى .. نصكَ كثير , كثير جداً يتكاثر ولا ينتهي .... صالح الحريري تُبدع لك الجنة . |
صالح الحريري
ـــــــــ * * * رُكْنَانِ لِـ شَريْعَةِ الفَرَح : - [ رُبَى ] - [ رَهَف ] وَ إفْراحُهمَا وَاجبُ البَهْجَةِ ، إذْ يُثَابُ فَاعِلُهُ وَ يَحزَنُ تَارِكهُ . : صالح : وَ وَحْدُكَ الصّالحُ للمَباهِج ، مِن أوّلِ صَادِكَ حَتّى لا آخِرَ لِـ أعيَادِكَ . |
الساعة الآن 04:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.