![]() |
اقتباس:
\ الضــ محمد الضاوي ــوء المبهر.. وهل تعلم كم من النجمات أحملها الآن في سلال الرحيل، وا،ت تصافح هذا النص النائي؟!.. إنني يا محمد أصنع من حضورك قمراً بحجم المجرة، حتى يدرك العلم بأنني لن أضل طريق المدن والعواصم.. أبدا. لك الروايات الجميلة أيها المضيء. / |
اقتباس:
\ عبدالعزيز.. بل هي العين الأولى، والتي تكاد تسبق لحظة الكتابة حتى! مغمور أنا بالأهل والأقراب والأحباب لو تعلم.. وكأنك من تهدي المدن لأهلها، وتسترجع الغصن للسلام والحمام أيها المبهج العظيم. : شكراً بلا نهايات يا عبدالعزيز.. إنك رائع وربي. / |
اقتباس:
\ بل أنا من يدن الآن من وجه القمر، ويأخذ من ترابه حنطة لأرضه الجديدة يا نواف.. واسأل براق ذاتك الطاهرة.. حين يوصل البسطاء لأعلى المراتب. : ممنون لك أيها الكبير النبيل. / |
اقتباس:
\ أخي العزيز أحمد الكميان.. سلم نبضك.. وألف شكرٍ على حضورك المزخرف بالطيب والبياض. / |
اقتباس:
\ مرآة النهار حين تسيل منها الشمس على نواحي الدمام.. المعذورة.. ولا ينتهي الامتنان لذاتك البيضاء/ ولا تنسي بأننا ننتظر على أحر من الجمر.. أن ينتهي هذا التعب منك أيتها الوارفة. : شكراً مدد مواسم الشيح. / |
هذا الشعر يرمينا حيث العميق منا .. حيث نحن بلا قشور نصطنعها نفتعلها .. هذا الشعر يعني أن تكون الشمس بردٌ وسلام .. أن يكون القمر قطعة ثلج .. فقدت خواص الذوبان .. وتقندلت كما لُجة في أذن الليل .. أن تقرأ لجمال الشقصي فهذا لايعني إلا شي واحد .. أن الكون بجُله مفرود عند خطوتك .. وأمتداد بصرك .. وتعلم أن ثناؤك .. صغير صغير جداً .. وزاده من العمر قصير بما لايكفي أن تطوف هذا الكون بأكمله ... كيف تجعلنا لانكتفي بالقصيدة ونطمع حتى بقراءة الردود .. |
اقتباس:
\ نُضرة الحلم.. حين يغفوَ على خدّ البصر.. إغفاءة حلم : طرَق البرَد على زجاجي الأزرق، فما كان الطارق إلا حبارى البيد، تركت ليَ أنشودة المهر الأخير، وأشارت إلى وجهك بالماء والورد والزعفران.. وقالت: هناك تسكن راية القصيدة، حيث غنت إغفاءة حلم لجرح الرمال، فأنبتت البيد صنوبرة التلال فوق كُثيب العطش. : إغفاءة حلم : لم يكن هذا النص بحزمة ألوانٍ خشبية، ولم يحمل يوماً فرشاة (فان جوخ) المدهونة بحرائر البسطاء، ولم يكن يوماً هذا النص حاملاً لفوانيس السراة تحت عباءة الليل البهيم.. فحدث أن استحالت الأحرف فيه لمئذنة الحمام، ودنَت نواصيه من مرفأ البلاد البعيدة، والفضل عائد لذاتك الشفيفة يا صداقة الحلم. : كيف أرد على لغة كهذه.. حين تسقط كحلوى العيد في فم أبناء الغلابة؟ / |
اقتباس:
الله الله جمال اش فيك؟ مَا انت اللي خبرته داخلي.. اش عرّاك؟ سكتّ تقول؟! والاّ ان السكوت فـ داخلك يقرا؟! موفق خير.. لا تنشد.. ولا تخابر.. ولا تلقاك جمال اللي مضى ما انته.. جمال آظِن منْك أبرا..!! نص روووعه صح لسانك مليون قصيده تلمس أوتار فينا يا (جمال ) ولك من اسمك نصيبٌ في نصوصك ..! ننتظرك بالرائع دوماً تقبل مروري لوعة الشوق |
الساعة الآن 04:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.