![]() |
|
أَلَم تَعلَمي يا فَوزُ أَنّي iiمُعَذَّبُ
بِحُبِّكُمُ وَالحَينُ لِلمَرءِ iiيُجلَبُ وَقَد كُنتُ أَبكيكُم بيَثرِبَ iiمَرَّةً وَكانَت مُنى نَفسي مِنَ الأَرضِ iiيَثرِبُ العباس الشاعر العذري |
مسرات واوجاع
اقرئيها لـ فؤاد التكرلي |
ركزي على شخصية
توفيق لام |
هَلْ تُسمّينَ الذي ألقى هياما ؟ أَمْ جنوناً بالأماني ؟ أم غراما ؟ ما يكون الحبُّ ؟ نَوْحاً وابتساما ؟ أم خُفوقَ الأضلعِ الحَرَّى ، إذا حانَ التلاقي \ بين عَينينا ، فأطرقتُ ، فراراً باشتياقي عن سماءٍ ليس تسقيني ، إذا ما ؟ جئتُها مستسقياً ، إلاّ أواما نازك الملائكة |
الحُب: حرَكة ٌ لاقُيُود لهَا
|
| الحُب : هي! |
|
| هِي : نَائِمَة ٌ على بِسَاط ِ الأمنِيَات |
|
| الأمنِيَات : هُروب ٌ من الوَاقِع |
|
الساعة الآن 04:42 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.