![]() |
مساء الخيرات مساحة مغدقة ..ومزهرة ، سأتواجد فيها دائماً .. ليفوح بعض من عطر الحرف .. كل الود للمبدعة "سيرين" ---- مقولة لي: وازع الضمير ينشر عبق الصدق ليضفي تكوين الشخصيه ... والضمير حدس نبيل يعشق السلوك الراقي ،ليترجم معني الحياة بجمالها ورونقها وروعتها ... وابداع خالقها ... وهو تكوين منطقي في مفهومه ومعناه ... وضرب( بكسر الضاد ) من تقنيين الخالق في إلباسة على المخلوقين ليعطي نفحه من نفحات الحياة ... متروك للإنسان إستخدامه فإما السعادة والهدوء .... واما الشقاء والالم والحياة المضطربه المظلمة التعيسة... هل الضمير هو الذي يسير الرغبات والغرائز ام العكس صحيح ؟؟؟ ود @جاهله@ |
أهلاً ألف بالخثعمية
وأهلا بضياءٍ يرافقها ولا يتجاوزنا إلّا ويملؤنا دهشات الضمير هو الجرس ال-يستنفر متى حان وقت إحصاء الزلّات وتأنيب النفس بقصد تطهيرها ومتى قضيَ عليه بالصمت فتلك النفس لن يُشرق لها نور قط ! لك التّحايا قوافل ورد |
مقولة لي ،
النجاح حالة، وديمومتُها عنقودٌ من " حالات" .... ما رأيكم يا أحبة ؟ |
اقتباس:
اكيد صائبة جدا الوصول للنجاح حالة والاستمرار علي قمته يستدعي عناقيد أخرى من الابتكار والتجديد وإلا كان الركود وأداَ لمسيرته \..:35: |
مقولة لأحد أصدقائي بالفيس
صالح العايد: ( الفرقُ بينَ البلادِ العربيّـةِ في الـحريّـاتِ أنّ أحسنَها حالاً يتفضّـلُ عليكَ بـحُريّـةِ الصمتِ ) ما رأيكم بِوَخزِها ...؟ |
اقتباس:
فما عاد صوت الحناجر يتكلم بل صوت الخناجر فعلا مؤلمة الوخز \..:34: \.. |
لايجوز للعلماء التكفيريين أن يخفضوا صورة الله على قدر نفسهم الفقيرة بالرحمة.
د . عدنان إبراهيم ما رأيكم ؟؟؟ \..:34: |
لايجوز للعلماء التكفيريين أن يخفضوا صورة الله على قدر نفسهم الفقيرة بالرحمة. د . عدنان إبراهيم أتفق معه في كل شيء فيما عدا اقتران لقب عالم بـ أي فكر تكفيري و ما هو سوى فكر ظلامي تدميري أما العلماء فهم ورثة الأنبياء ! و سؤال من نبضي المتواضع : كيف للصقيع أن يجعل الورد يعشق موجات البرد المتتالية ؟ |
الساعة الآن 03:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.