![]() |
|
...
ولي ساعة ذهبية ونجمة وجزء من ثانية ونصف غرق ولي كتاب كلما فتحت نوافذه من مكتب وجعه إنزلق ولي قضية حين يكتب قلمي البندقية إن صوّبها جيدا أصابني و ورقي الغازي إحترق ... |
تتوقّع أشياء كثيرة وتنتظرها ، إن حدثت فَأنت كنتَ بانتظارها ، أمّا الأمور [ الغير مُتوقّعة ] التي تأتيك وأنت في كرسي انتظار [ المُتوقّع ] .. هي التي تغيّرك و تغيّر مسار حياتِك . |
اقتباس:
وأكثر من ذلكَ قدّمنا ..! ونرتطمُ بعدها بحيطان ردات فعلهم الخشنةِ الملمس, والمُدَبَّبَةِ السطح, وكأن كلّ رأسٍ على سطوحها عندما يطعزنا بأصابعنا وراحات كفوفنا لحظة قدومنا ونحن نحمل بين أضلعنا آمالاً للحصول على شيءٍ منهم يفرحنا, فكأنَّ كل رأسٍ منها طعنة من طعنات أخطائهم بنا, وسوء مجازاتنا ..! ربما أشبعنا بعضهم بعذب خمرنا حتى ذهب عقلهم فأخطؤوا بتكريمنا ..! وربما زادت حلاوة شرابنا حتى نخر السوس بأسنانهم فأفقدهم صوابهم إثر ألم رؤوسهم فأساؤوا استقبالنا ..! وربما كثفنا شرابنا بمختلف ألوان الغذاء حتى زادت سمنتهم فبقوا مُلقَوْن بمساكنهم على كراسي التجاهل الهزازة لا يسمعون طرقنا بأبوابهم ..! وحتى إن سمعوها فأحجامهم تمنعهم من الحراك ..! وربما وربما وربما .... ولكن ماذا لو أقنعنا أنفسنا بأن تلك الطعنات لم تزدنا إلا صموداً, وأنَ أجسادنا لم تتأثر بها, بل زادتها تحملاً ..! ماذا لو أقنعنا أنفسنا أنّ كل طعنةٍ ماهي إلا مِصلاً*مضاداً لفايروسات جحدهم العينية قبل المجهرية ..! ماذا وماذا وماذا ... .... نعم يا لمى نضع ألف خطٍ تحت ماندر, بل آلاف الخطوط .. أوتعلمين ..! أخشى أنا أيضاً من تغيري ..! وإن أقنعتُ نفسي أنني ربما سأتغير للأفضل فإنني أخشى أن مَن حولي لن يفهموا تغيري أو أنهم لن يتقبلوا تغيرنا, أو أن طرق أساليبنا الجديدة لا تروق لهم, أو أو أو .. لا أعلم .. كل الذي أعلمه أنني أطلتُ هنا :) والحديث يكثر ويكثر ككثرة تلك الطعنات ..! |
|
...
العيد...أن تحتفل مع دموعك ... |
وهل للدموع حفل وأحتفال يا ضياء
|
العيد هو أن تقصي الأمل لزمن
وتعيش الخيبه بقبول واقعك متوهما" النجاح ومتوشحا البسمه بلا فرح وبلا نكهه وطعم |
اقتباس:
:34: ... |
الساعة الآن 05:11 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.