![]() |
|
ما أجمل صورة تلك الطفلة ..!
جميلٌ أنتَ يا صالح ..! |
ما رأيك يــ طارق .. أن نطرق بأيادي الأمل أبواب السعادة .. نلقي بفضلات الأوجاع / الأحزان بتلك الحاوية ... نركض على شاطئ المرح نغني قصائد الوجود ونبتسم ....!! :) |
تَنتَظِرُ عودَته مُنذ غِياب على ذَات الرَّصيف ولَم يَخطُر بِبَالِها أنَّهَا تنتظر في المَكان الخَطأ |
الآن ابتسمتْ ..
ولما لا ..؟! هيا ... ولكن مهلاً ... أتعرفُ أين هي ..؟! أقصد الحاوية والأبواب .. |
أخبرني ساعي الخير ... إنها بالقرب من سدرة الروح ... هناك حيث الأغنيات الدافئة تصحبها رقص الأقدام الحافية ..! قبل أن يمضي أشار أن نختار أوسط تلك الأبواب ... ترك ابتسامة يتيمة ومضى ...! هل تعلم أين نحن الآن ..؟ |
بتُ أجهل معنى الانتظار ..!
منذُ ... لا أعلم .. المهم أنني أجهله .. فلفظة ( الانتظار ) من ( انتظرَ ) تذكرني بموتي عندما كنتُ حيا ً ..!!! ^^ ماذا يقول ؟؟! عجبي من طارق ! |
في الحقيقةِ ...
أقصدُ نحن في ...... نعم أفهمك ذاهبان أنا وأنت إلى ذلك الباب الأوسط .. ألم يسميه لكَ أو ينعته بنعتٍ غير الأوسط ..؟! |
:)
هل مات .. قبل أن يرتد إليه قلبه ...؟ |
الساعة الآن 09:05 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.