![]() |
|
. . وكأن الوسادة والأرق يشدان من شعري ! |
: أخفضي صوتكِ أيتها الريح؛ كم احتاج أن ألثم المطر بهدوء.! |
ثمة ُغضبٌ يغزو أوصالي يدنيني يشقيني |
قلبي ابني المدلل
وأنا خادمه الكهل المبلل وعقلي الناضح أنا أبوه الساذج |
لا شيء يُشبهك ؛ أيها السكون ...!
|
الحب والذنوب وجهان لطعنة واحدة
|
كُلّما قذفتُ ذاكرتي ...
عادت إليّ ...! |
وإن تعذّر اللقاء ..
فأنا لا زلتُ أشتاق جميع أشيائي تنتظرك حتى أشلائي ...! |
الساعة الآن 07:36 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.