|
|
وللشوق حكايا .. لاتنتهي ..! أتناثر فوق ذكرياتنا .. ولاأعود لي حتى مطلع الشمس ..! |
من يجمع دمي المسفوح على حدّ الشوق .. ! |
إتركوه .. سينبت الياسمين .. وسينتشر البياض .. وقد أخلّد في ذاكرة المعذبين ..! |
وربما في ذاكرة العشق .. وقد أجدني في صفحات النسيان دوت كوم ..! من يدري .. |
من المفارقات وأنا أجدّد إشتراك موقعي الشخصي .. طلبتُ أن يكون لعامين .. فرفض القائم على شركة الإستضافة إلا بشرط أن أتواصل معهم بعد سنة من الآن .. وحين سألته لما .. قال لي : ربما تموتين أو تريدين التوقف عن الكتابة .. ألجمني رده الصراحة .. ولم أدري هل يعتبر ذلك من الفظاظة .. أم هي نوع من المكاشفة بالحقيقة .. بالفعل لاندري مايكون من أمر الغد .. نراهن على بقاء كلماتنا بعد أن نمضي .. ربما .. هو رهان خاسر .. أحياناً .. وخاصة لنا نحن كتّاب الإنترنت ! |
مالي ارى مهجة العشاق قد ذبلت
بالصد والد والهجران والعتب وليس يحيي هواها وهي ذاوية غير الكؤوس وفيها مهجة العنب |
موحش هواها كأنه من ليالي الخريف
وغربة مثل شعر نازك في تراتيلها وما قط رأت عيني اللي ماتحب المصيف صيف المحبة عدا في فعلها وقيلها يامن هواها مثل قولة حسافة ياحيف خلي المحبة تعيش بعطر منديلها ماهن سوى لهفتينا والأحاسيس ضيف والضيف تاذيه كلمة لا وتعديلها ترى الهوى شعرة بالقلب وفيها رفيف وياما عواصف تغليك انهكت حيلها يا بن الاوادم ترى شرع المحبة صخيف لا تخلي الجور يشهر سيف تقتيلها برعم هوانا سقاه من المشاعر نفيف والسنبلة لا تحرقها محاصيلها |
.. .. أن تستمتع باللحظات الجميلة خير من أن تعمل ذهنك في نهايات قد لا تكون مؤثراً فيها . |
| الساعة الآن 01:05 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.