|
|
مازلت وحدي حزني السقيم يخاف مني !
أرئيتِ كيف الحزن يخاف ! أنا هكذ صح وإن أشارت سبابة كل بشرٍ حيّ لخشونتي وقبحي المتكاثرين .. |
لا نجيد الصمت كما نجيد الحديث ..! |
.
. صداقة الحرف اكثر الصداقات إرهاقاً ومتعه ..!! . . |
.
. ونحنُ اذ نقتسم الحزن فـ لإن الليل طرقة سفر ممتده لاتأخذ إلى نهاية ..!! . . |
مُغريةٌ دائماً .. تلك الأشياء الأخرى. فهي تُحرض على البوح
ونهر البوح سريعٌ في جريانه والنفسُ تستعذبُ الإبحارَ فيه. قضمةٌ من الحقيقة تغني عن وليمة زائفة .. |
إنهم يصلبوني
وعليّ أن أكون الصليب والمسامير يقدّمون لي الكأس وعليّ أن أكون السمّ الزعاف يخدعوني وعليّ أن أكون كذباً يحرقوني وعليّ أن أكون جحيماً عليّ أن أقدم المديح والشكر في كل لحظة أنا أحيا بكل شيء ومهما كان الشيء بعبء الكون، بالإذلال، بالحبور عليّ أن أبرر الأمر الذي يجرح فيّ ليست بالحسبان سعادتي وشقائي إني شاعر * * بورخيس |
من سيمنح الأمل حينما هجرته الحقيقة جُرة ماء يشربها قطرة قطرة ليعيش
ومن سيهب صوت الشيخ الواهن شبابه الذي ضاع و انتهى مع ذوي "البالطوات" البيضاء الحزن يغويني لدربه حتى اسلكه يغريني بهدايا مظلمة وسط اغوار قلبي لأسلم نفسي له وأذوي واهذي وانفث دخان مرارته من كبدي ثم ارتمي على الف جرح واستشف من روحي الوهن .. |
أركل الوجع بقدم ربما
وأُسهرالأمل ثلاث ليال ,, ليهجع بعدها دهرا أحاول تسوية نتواءات الألم بشيء من أدوات التمني ولكني أبقى أنا ويرحل الصباح |
| الساعة الآن 04:31 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.