![]() |
نَّدَى .! يَا رَوْح اَلْشَّذَى وَاَلْمَاءُ يَتَراقَصُ اِسْتِحْيَّاءً فِيْ عُرْوشِ اَلْسَمَّاءِ :icon20: وَاَلْثَنَّاءُ بِخُشُوْعٍ لِلْفَضَّاءِ [ غِيْمَةٌ وَمَطْر ] وَلَنْ يَعْلُو اَلْجَنَّاح اَلْأَدَبِي إِلْاَ بِرُوْحِيِّن هُمَا : اَلْقَدِيِّر / سعد المغري اَلْقَدِيِّرة / عائشة المعمري وِدْ |
.
. تأهبي ياشذى ! زاجلة وصلتني في ورقة مخملية ! لاأملك إلا وضعها لك ِ . . . شذى الفهد : إسم ٌ أتابعة منذ برهة من الزمن , كم أتمنى أن أعرف غموضه جيّداً أخبرها يامطر ... مالذي تفعله هذه الوردة عندما تتفتحّ للكتابة ! ؟ ماهي طقوسها ؟ ثمّ أني في وقت ٍ قصير ٌ جِداً .. قرأت لها مقالاً نثرياً وهو والله نثرياً حيث أنّه نثر الدمع ُ حتى أسفل َ وجنتي ّ ! أتعاني من الحبّ يامطر ؟ أتعاني هي َ إلى هذه الدرجة التي جعلتني أجهش بالبكاء ؟ أبلغ رسالتي كما هي وأعتذر إن كان َ بها نوع ٌ من الإحراج . |
بثينة ، فاتن ، سعد ، وريث الحرف .. و البقية بكم تورق ليلتنا بهجة :icon20:! |
اقتباس:
اقتباس:
نعم نعم يا مطر لنسلها أن تعري لنا الحب ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً _ إذ لا استطاعة لأي منا على فعل ذلك بشكل تام . هذا الإحساس الذي لا تحده أبجدية و لا يماثله شعورٌ في سموه و معجزاته ، هلا شملتيه لنا يا شذى برعاية قلبية منك .؟! . . |
اقتباس:
روض ، متلألأة سماؤنا بكِ و بالأحبة من حولنا :icon20: |
اقتباس:
جميل ٌ هذا المساء بك ِ ياماطرة . شكراً لـولوجك بين أنهار ِ العسل ْ . :34: |
اقتباس:
|
اقتباس:
أنا متلهف للدخول في معالم هذه الـدُرية وهذه الزاجلة فتحت المجال لنا :) مارأيك أن نضيّق عليها الخناق ؟ فإن لم نخرج بالرحيق لن نبرح ُ إلا بالعطر ْ : ) |
الساعة الآن 12:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.