إذا في هذه الحالة لا يسمى إيمان

إنما هي حالة من التأرجح ....

بين فكرتين قد قبل المرء أقربهما إليه

يمكن ان يكون العقل اقتنع به لكن في الداخل يحصل العكس هذا ما يحصل عندما تتحدث مع اشخاص وتحول تقنعهم بفكرة تلاحظ عندهم تعصب والعكس صحيح

العقل يمكنه ان يدرك كل الامور ويفرق بين الصواب والخطء

لهذا تجد في نفس الوقت في تناقض

العقل والقلب لايقبل الا الصحيح هذه هي الفطرة والاصل

حتى لو رايت اشخاص عندهم ايمان بفكرة حتى لو كانت خاطءة دائما يكون هناك صراع داخلي

قطرة الندى :

كيف نحكم على الفكرة بأنها خاطئة ... أم صحيحة


؟

اذا ادت الى نتائج سلبية - الاساءة لشخص - فهي خاطئة والعكس صحيح

قطرة الندى :


وكيف تؤدي إلى نتائج سلبية ، ونحن مقتنعون بها أو مؤمنون بها

ولو كانت خاطئة


فلن تضر بالآخرين