|
سِمِـيّتي زينب آل ياسين ذلك النقاء الذي تريْنَني من خلاله.. هو بعضٌ من زلال الصدق الذي ترين من خلاله العالم.. حالة الغرق.. حالة صحيّة.. طالما أنها تغسل قلوبنا بذرات اكسجين مُذاب.. لك الود.. شكرا من ضوء زينب...... اقتباس:
|
ودي أرجع بسسسسّ إلى ذاك الطريق إللي وراي ودي أرجع بسسسسّ إلى ذاك الطريق إللي وراي ودي أرجع بسسسسّ إلى ذاك الطريق إللي وراي زينب عامر أين انا عن هذا بالله عليكِ .. ومن أين لكِ هذا مِن الاساس ؟ فالإرتكاب عظيم هنا ولايُغفر ابداً نحن نأتي لِ نقرأ .. وليس لِ نموت ونتمنى أن لاينتهي موتنا ! ف بداية الطريق لِ هنا كانت مُتعِبه .. مُنهِكه .. مُربكه للحد الذي لاتتصورينها خصوصاً وإن تعثرت أنفاسنا عِند مطبة الـ [ بس ّ ] العفويه التي كانت أثقل مِن حِمل الكتفين علينا .. منذُ ذلك المساء إلى هذا والسماء ممطره وفي عِزّ الصيف ألكِ أن .. تتخيلين :) |
" كلما سمعت الطرق على أزرار الكيبورد من وراء ظهر كرسي المكتب، أدركت بأن زينب عامر التي تجلس خلفي مباشرة قد بدأت للتو طريقها إلى غمامة الفكرة. هي التي قررت أن تترك كل الطرق منسية على قارعة الزمن، واختارت درب القصيدة ملاذاً وبلادا. : المجنونة بكامل عقل.. صديقتي العزيزة زينب: وزعي الحلوى على الشفاه المبتورة، إننا جوعى لشعرٍ لم يعد لوجهه المتكلف طعم فوق رمالنا القاحلة. إننا يا زينب بسطاء حدّ العظمة التي تسعى وراء تحقيقها أناملك داخل كون القصيدة أعلاه. فشكراً لجنونك العاقل. " |
زينب
خلي الطريق أحسن وراي وغمض على أهدابه صور لله درك.... أبداع راقي سيدتي العزيزه |
تعرف اني خفت لما قريت ردك؟؟ ... ويحك !! ** ** للتصحيح.. ( ودي - بس - أرجع إلى ذاك الطريق) أتعلم أثرتَ فكرة بلاغية رائعة ودي بس أرجع إلى ذاك الطريق اللي وراي.. أنا أرغب في الرجوع فقط لطريق ما خلفي ودي أرجع بس إلى ذاك الطريق اللي وراي.. أنا أرغب في العودة إلى الشارع هذا بالتحديد دون غيره.. الله غلطة أنتجت تحليل بلاغي رائع.. أنت هكذا.. كما هم المبدعون دائمًا.. حتى هفواتهم.. تنضح بالإبداع.. مرورك وحده يثير الإبداع.. ويثير شعورًا بالبرد السلام.. تمامًا كشعورك وأنت تدخل من حر الصيف والرطوبة في الظهر.. إلى بيتك البارد المكيَّف.. الله ... شعور راااااااااائع ناصر بن حسين.. المبدع .. المتألق.. الخلاّق مرورك يطرق بقوة.. بحماسة الشباب.. لا عدمتك بس الله يسامحك رجعت النص فوق.. بعد ما اتخذ مكانه في القائمة القديمة.. زينب..... اقتباس:
|
الصديق الراقي جدا جمال الشقصي أنت لست جاري في المكتب فقط.. وليس صديق قلم.. بل صديق فكر وإنسانية وأعمق بكثير من سجل الكلمات.. وتعلم؟ كلما سمعتكَ وأنت (تطقطق) على الكي بورد..وقد رميتَ الكون خارج مساحة مكتبك.. أشعر برغبة في مشاكستك لقطع حبل أفكارك.. فأنت عندما تكتب (وتندمج) خصوصا عند مساحات الكتابة في أبعاد أدبية.. لا تشعر بالعالم المحيط بك.. فأكون أنا الدبوس الذي (يشك) قوقعة فكرك.. فتصحو.. شو رايك ؟؟ أتعلم يا جمال أنا متأثرة بك كثيرًا.. فشاعريتك العالية ونفسك الدفاقة الرقراقة.. تؤثر بإنسانيتي كاملة تكفيني تلك الأمسيات الرائعة التي أتقاسم فيها أشعارك على سطح مكتبك.. وبعض الأدخنة تشاركنا القصائد.. وأوراق كثيرة متناثرة هنا وهناك.. قصائد مجلة شاعر المليون وتحضيرات الأعداد وزحمة المشاوير الكثيرة فيها.. نلتقي في جنون العقلاء.. ودهشة الأطفال.. والضحك والعناء والوجود.. وأفتقدك كثيرًا لغياباتك الكثيرة.. انت هنا دائمًا تتركني وحيدة.. ولكني أتسلّى بالجلوس على كرسيّك المترنح.. فقط لأتأمل الكون من نافذتك.. جمال.. يسعدني حضورك المفعم كثيراً أحترمك كثيراً وهنا حلوى ( quality street) قديييييييييييييييييييييييييييييييييمة انتِ.. زينب.... اقتباس:
|
الأخ عادل العوادي حضورك يسعدني.. شكرا لك زينب.... اقتباس:
|
. الحنين .. وماأوصلنا له وماقد يوصلنا له .. هو فقط الشعر القادر على فعل هذا ..! نص ممتلئ الشاعريّه .. نبضاته آهات ..! شكرا ً للشعر أعلاه ! . |
| الساعة الآن 11:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.