![]() |
وأنت : شريعة فرحهم ! لاتغفل عن ذلك ., ! مُتأخره رُبما لكن : سمعتك ! سَـ أفتح نافذة البهجه المُهمله منذُ وقت وأقول : أُكمل .. نحتاج لـ فرحك كثيراً ! : ياوريث , ركلت الوجع بعيداً / دُمت .. |
اقتباس:
يــ بُعد الليل ...! حتى أصلُ إلي ردّكِ لكِ منّي باقات ورد تليق بكِ ...! |
اقتباس:
ورد عسير ...! حين تأتي لا تأتي إلا بالأريج ... تجيد قراءة نصوصي بفلسفتها البيضاء ... تدرك تماماً أنني بين نهج الرمزية وويلات الغموض كنتُ هنا بسيطاً لحدّ الوضوح ....! صدقتِ يــ ورد في أصواتهم / شغبهم / صخبهم / ضحكاتهم / مواطن السعادة والفرح ....! يــ ورد .. كيف يمنح الورد ورد ..؟:) مودتي ... |
اقتباس:
تصدقين .. يــ ابنة الضباب والمطر .. أن بتواجدكِ يكتمل لون الحرف ... ينمو في أحشاء البوح قوس قزح الجمال الربيعي ...! فحرفكِ سحرٌ مختصر بتعويذة خاصة لا تشبه إلا أسلوب – حنان عسيري - ...! شكراً ولن تكفي .. مودتي .... |
*
~ولااا أعــــــجــب أبــــداً .. بـــعــد أن مـــــررت بشـــريعة االفــرح / تلك... وارتوينا بهــوسك اللازوردي.. - فمآ أج،ـــمل ااالبــلاغة حيــن تضفــي ... بريقـــهااا صــوب اللغة االمتنــاااهية .. كـ للســـائل التائه .. فـــمؤكد لم أعرف من أيــن بدأ .. ولاكيييييييييف أيضــاً .. انتهــي ... فحين تقاااس تلكـ ..االنفــوووس بمـــقآييس وااقـــعية صحيحة .. لابد وأنها تكــــووون قد بلغـــت وبِكل امااانه .. العلىّ والنهى والمنى .. فمآ أجـــرء وأبهى .. قلمــــك الفلسفي .. علي خوووض غـــمااار ااالوغى .. ووقوفـــك علي ناصــية مــنتصف االــشهر ااالشريع .. الذي يتســم بانقلاب روتينـــي ذااتي .. ذو طـــباااع .. يلتف .. للقـــلوب ونبضهااا 00 هدوئهااا وضجيجهااا 00 ألفتــها وعنفوااانها .. - - أخي / صـــآااالـح .. أنت هكـذا تلجم االبلااااغة حد آلفاه .. فـــمآ أبهااااك ... و كـــن " أنت " أنت أنت .. بخـــير .. وبهكـذا فـــــرح لا يمــــــــت أبدآآآآ .. أختــــك ااالنـّدى... |
اقتباس:
يــ مروان ...! سأعتنق معك عقيدته ... ففي تفاصيله الصغيرة ما يوحي بالبراءة ... كأنه طريقٌ مستقيم يخترق ظلمة الحزن والأوجاع المتناثرة .... تعال يــ مروان لنقرأ في عيون الفرح ... شفرات السعادة ... وعنوان التلقائية ...! كريمٌ أنت .. وحضورك فرح .. لا حرمت تواجدك الأنيق ... مودتي .... |
اقتباس:
بين تاريخ الوجع ... وجغرافية الفرح بمناخه الممطر ... كنتُ أطيل السجود بصلاة الاستسقاء ... بأن تجود مزن القدر علينا بمطر فرح وسعادة ...! لتتساقط قطراته تباعا تبلل أطراف الحكايات الصغيرة ... لينمو في أحشاء الحزن جنين أبيض الأمينة في عينيه أنشودة المطر ...! أنظر يــ عبد الله ... على غصن الانتظار ... تمارس تلك اليمامة هديل الفرح ... الأوراق ترقص لمزامير الريح الدافئة ...! ها أنت .. تشير بسبابة الطلب ... أن أكتب عن الفرح فكتبته وكتبني ... فما رأيك بمشهد جمع بساطة العبارة وعمق البوح ..!؟ شكراً ولن تكفي .. أن طرق كف طلبك باب كرمي ... فكنت أنت شمعة مضيئة بليلة داكنة ...!! مودتي ... |
|
الساعة الآن 03:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.