![]() |
اقتباس:
\ الأنيق.. خالد الداودي : هل تعلم بأنني قرأت ردك هكذا: (مثلي.. لك البياض). يا خالد: ولدت وأنا لا أعرف عن المراتب شيئاً، سوى مرفع خشبي كان يجلس عليه مصحف جدي../ شكراً من القلب يا خالد، لأنك أول من دعاني للحضور إلى قلب هذه السحابة الأدبية الماطرة.. وألف شكرٍ لأنك سبّاق إلى نثر ورد صدقك على ناصية الغريب، لتهديه وطناً من سماء. \ |
اقتباس:
\ الــ ع ــادل عادل بدر: لنطبق الأعين، ونحيد بقلوبنا عن فضاء العتم، نحن يا عادل بحاجة ماسة إلى انتقاء البياض، فـ كربون الحياة لا يفرق كثيراً عن كربون الكتابة. حدّثني عنك، عن غصن صباحك الذي هربت عنه عصافيرك الزرقاء، لأننا سنحاول معاً تشكيل خارطة جديدة لأرض العشب، والأشجار. : دعنا يا عادل نغلق أزرارنا عند مستوى العنق، فقد طال بهذه الأعناق زمن التعرية التي رماها العالم يوماً، لتحط علينا، وتسلب منا طفولة الرمل والشطوط والغدران، نحن بحاجة إلى شيء من مرح الرجال، ولم لا مادمنا لم نعبر من جهة الطفولة يوماً؟.. فدعنا نعيد إلى غصن الثلاثين بعضاً من شغب الحارة وأشجار اللوز. / شكراً أيها المبهج العظيم.. بامتداد الفرح. . |
اقتباس:
\ حضورٌ يقطع حبل العقد، ليعيد الجمان بكْراً أصيلاً في قلب الطبيعة. جمان : ليتك لم تطلقِ سراح الكلمة المنمقة بتاج الهمزة اللادغة تلك، لأن الأستذة كائن ليس ذا جدوى، ذلك أنني قد حملت وصية أمي منذ زمن قصي، حين قالت لي: اقرأ حياتك جيداً قبل أن تتسمى بالإضافات الكثيرة! / شكراً مدد العصافير والنايات يا جمان، وتقبلي تحية القادم من أحراش اللا أوان! . |
اقتباس:
\ سحر المسا : اسم تحتفظ به ذاكرتي.. كما تحفظ ذاكرة العرب أهل الكرم والجود الحاتمي.. / حضورك شرف للمتصفح.. وصاحبه. \ |
اقتباس:
\ القريب.. محمد : لك تركواز القادمين من الغياب.. ولك مدائن العشق القديم في قلب درويش.. وريتا. : لا عدمتك من نقيّ . / |
..
خرجت و أنا أردِّد : ما أسهل الشعر و ما أصعبه ! شكرًا كثيرًا يا جمال . .. |
اقتباس:
\ : كل لحظة.. كل يوم.. كل عام.. ونحن نتضرع لله أن يُسكِن فقيد الأامة واسع جناته.. اللهم آمين. : لحظة : سأسمي حضورك وشوشة عصافير الصباح، تلك التي غادرتني أيان النخل والسواقي.. وعادت تطرق نافذة الغريب في هذه اللحظة، بوصايةٍ كريمة منك. : إنني أعلق صورتك الرمزية بين الحنايا الحدب يا لحظة، وأعلق بجوارها شرف مصافحتك أيتها النقية. / |
اقتباس:
\ أستاذي القدير عبدالعزيز رشيد : ممنون وممنون وممنون لقوافل كرمك التي لا آخر لها، إنني ـ ورب الناس ـ لا أسعى لتحقيق ما يُؤمل من قلمي النحيل وهو يمسك بمساره على تقوسات الحروف الأبجدية؛ بقدر علمي الأكيد أن الكتابة بحاجةٍ إلى أطراف، وأنا قد تنازلت عن كل جوارحي منذ زمن، واخترت البقاء على هامش نص الحياة برمته، أبحث عن تفاصيل الظلال البعيدة، هناك حيث لا يزاحمك على تنفس الهواء الطلق أياً من أولي الطين! : أكرر شكري الوفير لك أيها الكبير. / |
الساعة الآن 04:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.