![]() |
التقدير حين يذهب لأهله يخنق الإحباط ويكتم أنفاسه
ما رأيكم ؟؟ \..:icon20: |
صحيحة،
فالنفس تأنس بتقديرها، و بالمدح المتزن،والتشجيع عند فتور، و النقد البناء، لا سيما ممن تود و تألف، و تحتاج كل ذلك الاهتمام معا كدافع قوي، لاستمرارية العطاء، و حب الحياة. و حين يؤتي كل ذلك ثماره المرجوة فيمن ترعاه، فإن له أطيب الأثر على نفسك، و عدم حصول تلك النتائج قد يشكل عند البعض عائقا من الاحباط و اليأس، و التراجع بالتالي. مقولة: "إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة." |
اقتباس:
ان لم يشغله باعمال العبادة والطاعة لتكون له حصنا من اي غواية او رذيلة يكفي ان الوقت نعمة لو لم نستغلها في المفيد فقد اهدرناها هباء قال رسولنا عليه الصلاة والسلام : " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة و الفراغ " وسوف نُسأل عن عمرنا فيما افنيناه لذا وجب استغلال وقتنا فيم يفيدنا والاخرين قبل ان يمضي منا الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك \..:icon20: |
الوقت هو الحياة .. ونحن نملك حياة واحدة ..
أهم مافي الأمر هو تقدير الوقت .. فوقت عن وقت يفرق .. " من يتغذى على الكذب .. يصبح واقعه " .. ( الناقد) .. |
ما تأخذ منه، تغدقه في واقعك، فتحياه بالتالي،
الحياة دائرة ، نعم أوافق، : يقول أحد الفلاسفة: " أينما رزق الإنسان فذاك موطنه" |
يقول أحد الفلاسفة:
" أينما رزق الإنسان فذاك موطنه" لا أظن أن تكون هذه المقولة صحيحة بالمطلق .. فيبقى القلب يتوق لموطن الصبا و للوطن .. لكن طبعا حيثما يرزق الانسان يرتاح نفسيا و يحب المكان و تطيب له الاقامة فيه.. ... يقول د.مصطفى محمود: قيمة الانسان ونجاحه أن يكون في مكانه اللائق ..و أن يكون نفسه دون أن يمثل أو أن يلبس ثوبا غير ثوبه أو أن يدعي دورا لا يتقنه .. رأيكم أيها الأحبة |
اقتباس:
فالاقنعة لاتستمر وعند سقوطها يسقط ايضا وجهه معها .. فكن أنت مميزا بما فيك من ايجابيات وسلبيات تعمل علي تخطيها بتطوير ذاتك وتحقيق هدفك حضارة الإنسان وتاريخه ومستقبله ..رهن كلمة صدق وصحيفة صدق وشعار صدق.. فبالحق نعيش، وليس بالخبز وحده أبداً. د. مصطفى محمود ما رأيكم ؟؟؟ \..:35: |
مشاركتان متتابعتان، أوافق عليهما بشدة، ليس معيبا أن نحلم، ولكن الخشية أن تكون هذه الأحلام التي نعتبرها من أبسط حقوقنا، وبالا علينا، و على من حولنا،و لكل شيء لا بد ثمن.نعم، و قد يكون هذا المكان اللائق خارج ما يسميه مجازا وطن، (مسقط الرأس) و خير مكان قيل فيه هذا، (المنتديات)، و مواقع التواصل الأخرى،توجد فيه الكثير من الجنسيات خارج بلادهم، و كأن الجميع مغترب عن وطنه و واقعه في هذه المواقع؛لينسج له حرية أخرى،و واقعا مختلفا أكثر راحة و سعادة، التي تشكو من زيف الكثير من الاسماء المستعارة،و الصور الرمزية، المخالفة جدا في أغلبها للشخصيات واقعا و أخلاقيات،حتى بلد الإقامة فيه من الزيف الكثير.(الا من رحم ربي) و هذا التواجد غالبا يعرض لنا جانبا بعيدا، أو متأملا كالحلم من شخصية ما، حتما نعلم أن الكثير من كل شخصية تخفى،و هذا لا مناص منه، خلف الحجب، و الحدود الكثيرة. رب اجعلني مباركا حيثما كنت،و أنزلني منزلا مباركا، اللهم انا نعوذ بك من شرور أنفسنا و سيئات أعمالنا، :: مقولة: " رأس الحكمة مخافة الله" |
الساعة الآن 05:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.