منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد المقال (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=6)
-   -   مقولة ورأي .. !! (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=35814)

سيرين 06-15-2016 04:17 PM

قالوا :
الحب اعمى .. ولكن الغيـــــره بصيره بأمتياز !!

مارأيكم ؟؟



\..:icon20:

سيرين 06-19-2016 11:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين (المشاركة 955247)
قالوا :
الحب اعمى .. ولكن الغيـــــره بصيره بأمتياز !!

مارأيكم ؟؟



\..:icon20:

نعم الحب أعمى
وقد دلت دراسات بريطانية ان الحب يقمع النشاط الدماغي المسؤل عن الافكار المصيرية
ونرى ذلك بنا وحولنا
أما الغيرة باعتدال يمكن ان تكون بصيرة ومرآة لأشياء نتنبأ بها قبل وقوعها
لكن لو زادت عن حدها كانت نار وموت يأكل الحب وصاحبها



\..:icon20:

سيرين 06-20-2016 12:55 PM

رحم الله الإمام الشافعي إذ قال:
من لم يحركه الربيع وأزهاره .. والعود وأوتاره ....... فهو فاسد المزاج .. ليس له علاج.

ما رأيكم ؟؟؟


\..:34:

نادية المرزوقي 06-23-2016 11:42 AM

لا أوافق، و لسنا من نحكم، صاحب المزاج هو الذي يعرف اعتدال مزاجه و تعكيره ..و سكن روحه و نقاء قلبه، و طيبه.
قد لا يعجبني ربيع قوم، و غواية الألوان البراقة،و أعشق صحراء آخرين،و أنسي بقمر بعيد، و لا تطربني مزامير الحسان،ولكن أطير أنسا بسكون الليل، و أصوات الوجود، قد لا يستقيم بي الحال مع الغواني،
و أنتشي حياة و سعادة مع أطفال و كبار سن، يسكنون الروح بصدق و أمان، حيث يستقيم الحال بالقلب و الروح معا، يكون عالي المزاج.و قد تخبث الروح فتسكن الخبث بسعادة و انتشاء، و يتبعها المزاج، و اذا طابت الروح لن تهوى حيث تهوى.



و بعض المقولات تستنكر على أئمة أتقياء كالشافعي ..(العود و أوتاره) ..؟ فلنحترز


مقولة متداولة و شائعة تفرح بها الكثيرات من النساء، و تفخر بها الآخريات، و يستغلنها البقية بسخرية:




الطريق إلى قلب الرجل معدته..و لم استثنوا النساء من هذه المقولة؟

سيرين 06-23-2016 07:09 PM

الطريق إلى قلب الرجل معدته..و لم استثنوا النساء من هذه المقولة؟

برأيي انها مقولة مهينة للرجل وإن دلت فهي تدل علي قصور فكره وضألة عقله
فالزواج مودة ورحمة واعتقد هما تأشيرة الدخول للقلب لكلاهما
وحين يكون التوافق الروحي والفكري سيتم قبول أي شيء ومعالجة اي قصور بالنواحي الاخرى

استثنوا النساء من تلك المقولة
لأن الطبخ عليها ولا يوجد رجل سيقوم بإجادة الطهي من اجل الوصول لقلب المرأة
وايضا لأن المرأة لا تهتم كثيرا بالاكل للحفاظ علي رشاقتها ..
دا يمكن تكره الرجل لو طبق المقوله دي عليها وتحس انه بيضرها ويريد طمس جمالها

شكرا الرائعة نادية لطرح تلك المقولة
لا اخفيك سرا كم كنت اكرهها عند سماعها
وتلاقي كل الامهات شغلها الشاغل اتعلمي تطبخي كويس من والبنت لسه في اللفه ههههه

\..:icon20:

سيرين 06-26-2016 11:13 AM

الأفكار لا تختفي أبدًا.
وإنما تتحوصل وتتضاءل في زمن نتيجة قمعها ومُحاربتها
ثم تظهر في زمن آخر. وعندما تعود ربما تحرق الأخضر واليابس!
عدنان إبراهيم

ما رأيكم ؟؟


\..:icon20:

نادية المرزوقي 06-26-2016 12:10 PM

عن المشاركة السابقة سيرينتنا الغالية، أشكرك حد السماء، فلكم كرهتها و كرهت فيها الفكر الضئيل عن الآخر، و طمس جماليات روحه و عقله و وجوده،

نعم للجسد حقوق، و مراعاتها سعادة، و هناءة بال، لكن بلا اسراف، و لا حصر كما في المقولة،
لو كان الاشباع العاطفي ،مقصورا فقط على بطنه، لابد أن هناك خلل كبير، و فراغ ما أن يسرفوا في اشباعه، حتى يصابوا بالنفور و الاشمئزاز، و نفاد طاقاتهم بلا فائدة، كمن يغرف من بحر، في النهاية يهلك شاربه.

فالتواد المبني على اشباع الجسد في رغباته و شهواته فقط، سيؤدي إلى الفراغ الروحي الذي لن يسده شيء بعد ذلك، و لن يفرز إلا الأمراض و الوهن، و الاشمئزاز.
أرى أن بعض الرجال للأسف- هم المسؤولون عن انتشار هذا الرأي عنهم،و بعض النساء استغلت هذا كأسهل طريقة لإدارة حياتها معه،ربما لا تملك غير هذه الخدمة في تقديمها له،


لن تستقيم الحياة في البيت السعيد، أبدا بنساء يرون الرجل بتلك الدونية، و يسخرون من قصوره العقلي، أو حاجته و سعادته بها، كلنا نسعد بالأكل الحلال الطيب،حتى النساء،
اما الفكرة تلك فهي الطريقة المشينة، و رجل لا يرى سعادة نفسه سوى اشباع جسده، و هو فقط طريق لقلبه، فهو يهين نفسه و زوجته كثيرا بهذا.(عجل و يعلفونه مثلا...!)


:



عن الفكرة الثانية:


أوافق حين أؤمن أن الفكرة تكون طاقة كامنة،كانت تحتاج أن تتحرر عن العقل و تسكن معطيات الواقع،بكل حرية و سلام، للتعريف بنفسها،مزايا أو عيوب، لتستكين بعد ذلك، و يقرر صاحبها، بكل حرية و أمان: تغييرها، أو تعديلها ، أو تشكيلها حسب ما يريد مناسبته،

حين القمع أو التدخلات الإجحافية،أو سرقة الأفكارو تيسيرها لآخر، فتلك الطاقة الإيجابية التي كانت ربما ستكون إبداعية و منتجة في بيئة آمنة، مشجعة،
ستتكور بطاقات أخرى ترافقها من انكسارات و احتراقات قهر، و ظلم، و هضم حقوق إنسان بغير وجه حق، و ربما كما تفضلت قد تحرق الأخضر و اليابس في زمن آخر، دفاعا و مقاومة، خوفا، أو انتقاما، أو يأسا لعدم موائمة الزمن، و ضياع الفرص، و انتهاء حياة الفكرة تلك، أو التحرير من كل تلك المخاوف بإبادتها نهائيا، لبدء حياة أفضل،
من منطلق، إن لم يكن عالمكم مهد فكرتي،فإني سأحرق كل العوالم لأبني لفكرتي عالما آخر.
و لهذا نرى أن الحكومات المستبدة تعادي مفكريها، أو تنفيهم للأبد. خوفا من انتقامهم لما لاقوه سابقا، فهم لا يؤمنون بهدأة المفكر حتى بعد دفنه، يحاربون أتباعه، نظرتهم سلبية بسبب أعمالهم السوء.
.هذا في حال كان المفكر يهدف إلى إصلاح، و اختراعات طيبة..!و لا نتحدث عن المفكرين المتطرفين الهادمين للأديان و الأخلاق و المهلكين للسلام و البشر.



و أنا أرى أن الأفكار التي بدأت طيبة،غالبا ستعود طيبة مستقرة، مهما عارضتها الظروف؛ لتزهر و تزدهرو إن كان بعد حين، و تنعم في زمن آخر حيث البيئة الأطيب.



: مقولة أعجبتني دوما كثيرا،


عوضا أن تلعن الظلام ، أوقد فيه شمعة :)

سيرين 06-26-2016 12:35 PM

عوضا أن تلعن الظلام ، أوقد فيه شمعة

مقولة رائعة وجداً بها زجر للسلبية وإعلاء قيمة العمل والإيجابية

الرائعة " نادية المرزوقي " صباحكِ غامر بالنور والفرح


\..:icon20:


الساعة الآن 12:41 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.