![]() |
اقتباس:
أهلًا بالشاعرة/ رشا عرابي، وبكل ما تحمله.. عبدالله الكايد ليست كلّ السُبُل مُيسّرة للسالِكين، ما هي أصعَب الأويقات التي قد تواجه الشاعر في سبيلِه نحو ما يرومُ من طموح ؟ - للأمانة، في الغالب لا يخذل الشاعر إلّا نفسه، أنت كـ شاعر ليس عليه إلا أن يهتم بقصيدة، أو بشكل أدق، يهتم بنفسه الّتي تهتم تلقائيًا بقصيدته، وهذا بعد توفيق الله بالطبع. ولا أنكر أن للعلاقات دور في ذلك، ولكن ربما تساعد الشاعر علاقاته مرة مرّتين، وإن لم يكن قد الشعر، سيسقط في النهاية، وفي النهاية ما يصح إلا الصحيح.. وعلى الشاعر أن يهتم بـ جودة ما يقدمه.. يقول الشاعر العراقي عبدالرزاق عبدالواحد.. (الشهرة شيء، والجودة شيء آخر) من الجودة لابد أن يكون الانطلاق.. حدّثنا عن موقف يرعاهُ الشعر تؤويه ذاكِرتك.... - حقيقة أريد أن أذكر حديث ودّي، حدث في شارع خلفي، مع الشاعر الصديق/ محمد عيضة.. وكان حديثنا عن التنبوء في القصيدة، وسألنا أنفسنا، هل تنبأنا بشيء من خلال اللاوعي، وحدث.. واعترفنا اثنيننا بأنّه حدث فعلًا، لذلك علينا ان ننتبه من اسقاطات اللاوعي في القصيدة، ونتقائل.. عودة لأبعاد بعد غِياب أنعَشَت فينا بقيّة انتظار لمن سبقونا ... من وُجهة نظر عبدالله الكايد (من المسؤول عن عافية الإياب) ..؟ - بصراحة، أعتقد ان (الهدف) من الايّاب هو المسؤول الأول. ويأتي من بعده المسافر، والمدينة وأهلها.. وذات مطر، يا يمّه، قولي ان قالوا نبي قربه عشان الله عشان الله خلوني، تراني من بعيد.. أقرب تراني من بعيد أقرب ! هل هي فلسفة موزونة أم يقين ؟ يقين، يقين يا رشا، على الأقل بالتسبة لي.. وإلى أيّ حدّ تؤمن بما تكتب ؟ أخاف مما أكتب يا رشا.. |
[ فاصل ودّي ] ☺ _____________ الشِّعر إبن القلق والشك والحاجة ... ياكاتبه وأنت مرتاحٍ على " جنبك " شف " المعري وابن عونٍ ودولاجه ... وبندر لـْ ياضبّط البرّاد ثم " تنبك ". 🌹 |
اقتباس:
حضور واعي جدًا، وعظيمة هي النقاط التي ذكرتها، ومهمّة بحجم انتباهك لها وتسجيلها.. أشكرك حقيقة على جرأتك في كتابتها.. صدقني يا أخي متأكد من أن لكل شاعر أسبابه التي تختلف عن الآخر.. وأقسم لك أنني لا أجد تفسير منطقي للموضوع.. ذكرت أنت مجموعة من النقاط كلّها مهمة، ويبدو أن الحاجز الذي منع الجميع هو حاجز نفسي.. |
مساء الخير تحيه تليق باالضيف الكريم وبالجميع على أن أسئلتي كل يوم تتمدد إلا أن عقلي قال هذه المره " صّه ". لذا اردت أُحي فقط هذا الجو العليل , وأحببت أن أُشيد بالمجهر هذه الفتره يبدو لي تخصخص هناك حيث الرُكن المُمتع برواده الذي للأسف لا افتهم ثلاث ارباعه الا لحنًا, وهذا شيئ رائع , الامان لقلوب الكِرام |
كايد هذا العبدالله
ترحيب كبير بفكر كبير وأسم كبير متابع بحب وبحنين لزمن كان فيه لهذه الأسماء طنة ورنة قرأت أزرقك يا عبدالله شعراً وفكراً تحية كبيرة |
اقتباس:
وحضورك جميل كـ القراءة يا سارة.. شكرًا شكرًا لك.. |
اقتباس:
|
اقتباس:
ونحن بـ دورنا نبادلك التحية, ونقدّر لكِ هذه الخطوة.. شكرً لك.. |
الساعة الآن 02:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.