![]() |
مقولةٌ شعرية ::
ولو تأنّى نال ما تمنى ــــــــــ وعاش طول عمره مهنا لكلّ شيءٍ في الحياة وقتهُ ــــــــــ وغاية المستعجلين فوته ما رأيكم أحبتي ...؟ |
اقتباس:
كما بحكمة تناولتها امثالنا الشعبية " في التأني السلامة وفي العجلة الندامة " بما يطابق التعقل والفكر لا التباطؤ والكسل \..:icon20: |
مقولة لي :
يا من تمضون بدروب الظن تأويلاََ لا تتلصصوا علي عري الحرف إلا وأنتم كساة ما رأيكم ؟؟؟ \..:icon20: |
" أنا السبب"
بداية تغيير سلي، و خطوة ناجعة؛ لتحقيق الأفضل للنفس و الآخرين، صحيح أن من بيته من زجاج فليتوخ رمي الناس بالحجر، لكن أيضا لن نستطيع فرض الاحترام على الآخرين، أو تكميم الأفواه و الظنون، و العيون، ما لم نكن جديرين بذلك أولا، علينا اجتناب الظنون، لسلامة قلوبنا و صدورنا التي يريدها الله لنا دوما عامرة بالراحة و الطمأنينة، عالم الحرف، و بيئة المنتديات، عالم الآخر بشكل عام، عالم غامض جدا، قد يستثير الظنون، و الفضول عند القلوب المريضة بهذه الأوبئة التي ابتليت بها، من الاهتمام السلبي بالآخر، و بعضهم يستثير عنوة الفضول الخبيث حولهم بما يضعون لنا من كلمات أو مواقف تسيء لهم ، أو صور مشينة، لكن تلك تحديات و سهام تخترق صدورنا و تريد النيل من قلوبنا لتتهشم ، شياطين الظنون علينا محاربتها و صدها عن نفوسنا و اجتيازها إلى بر الأمان و النجاة بأنفسنا، و من لم يستطع أو خارت قواه، فليبتعد و ينج بنفسه قبل الهزائم و الاغراق في الدمار النفسي، و غلبة الشياطين عليه. : هدى الله الجميع لخير ما يحب و يرضاه،و أبعد عن القلوب غفلتها و أنانيتها، و عمرها بالخوف على الآخرين حتى منها، و جعلهم عونا لبعضهم البعض على البر و التقوى و ليس الإثم و العدوان، و الأمراض النفسية.فالوجود بين الآخرين مسؤولية كبيرة و محاسبة دنيا و آخرة لا مفر منها. فنحن لا بد أننا نؤثر و نتأثر بالتساوي، فلا نلوم أولا و أخيرا إلا أنفسنا كي نصطلح و نفلح. : " رأس الحكمة مخافة الله" تاج كل حكمة، قمة كل تعقل، و منجى الأنفس ، فما رأيكم. |
اقتباس:
مخافة الله حصن منيع للنفس من ارتكاب الآثام بما تمنحها من هدي وبصيرة \..:35: |
قالوا :
العلم ينهض بالخسيس إلى العلا = و الجهل يقعد بالفتى المنسوب ما رأيكم ؟ \..:34: |
اقتباس:
ضِدّ الشطر الأوّل ومع الثاني بِقوة إذ أنَّ العِلم إن لم يَكن جديراً بإماطَةِ توصيف الخِسّة عن مُقتَنيه فليسَ له من عِلمِه إلّا كما جدارٍ شفاف واهٍ لا يُواري سَوءَة خُلُقِه فلا هو مُنتَفعٌ به ولا نَفَع سِواه ومع الشطر الثاني إذ أن النَسب لا يُغني عن العِلم شيئاً بل إن مَدارِج العِلم هي الأنساب التي يَجدر بنا أن نُفاخر بها ونَختال |
"لا تجادل بليغاً ولا سفيهاً .. فالبليغ يغلبك والسفيه يؤذيك"
!!! ما رأيكم ..؟ |
الساعة الآن 06:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.