|
ابتسامة جرح " زهرة زهير " وتقاسيم أدبية باذخة .. تراقص فينا نعمة التأمل لهذا العزف الأدبي ...!! سبق بأن قرأته أكثر من مرة وكلما حاولت الرد يطول صمتي ... وكأن لسان الحال يقول : الصمت في محراب الجمال جمالاً لا يضاهيه جمال ...! كما عهدتكِ يـ زهرة .. قادرة أن تجمعي كواكب الضوء ... براحة نصوصكِ كمجرة لغوية مضاءة بلغتك ... لروحكِ الجنّة ... تحياتي |
على وهج هذا الجمال الباذخ ترتسم الإبتسامة عند ياقة الفجر ينبعث الدفئ المتناثر من محرابك أقف والغروب عند ناصية البحر أحملق في الحلم المنساب الى روحي كالنهر لا شيء يبهجني سوايا والأمل المتدافع من عينيك أتناولني عند منتصف الأنشودة منحنى الودق تلاوين الكرنفال زهرة جف المداد تسللت الدهشة الى الأعماق فلقلمك كل التبجيل دمت متميزة سلام عليكم. |
اقتباس:
"رائعي" سعد الوهابي .. كالنسيم حين يداعب ثغور الوسيعة وقت غروب وشروق مبهج أنت .. بالفعل بعض اللحظات محفورة في ذاكرة الوعي واللا وعي .. يسيطر أحدهما على الآخر إلا أنهما باقيان إلى يوم غير معلوم .. هذه التقاسيم تمتاز بخاصية الإمتصاص .. فعلى قدر الجمال في العابرون يشاهدونها .. فتزداد جمالاً على آخر ثم على آخر ثم على آخر .. وجودك ورودك فشكراً أنك تحمل لي السعد في تقاسيم التواصل وهذا العبور .. كن بإحترامات متواصله .. لأن متصفحاتي مغرمة برائحة العود .. جل التحايا لشخصك الكريم بك .. دمتِ بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
اقتباس:
"رائعي" عبدالرحيم فرغلي .. مساؤك ليلكي ممتلئ برائحة الياسمين وعقود الفل الأريضة .. سأخبرك أولاً عن أمر قد ييسر لك خاصية النسخ اكتشفتها مؤخراً .. اذهب إلى رقم المشاركة .. هنا سيكون لديك خيارين إما أن تنشئ نسخ اختصار لها وإما أن تقوم بالضغط عليها .. حينها ستفتح لك نافذه منفصله بهذه المشاركه ومبروك عليك خاصية النسخ من هذا المتصفح أتمنى أني قد تمكنت من افادتك ومن قرأ معك :) والآن في حديثنا عن موضع المعاصر الساكن في صدر أوراقي ومنطلق فكري الأول .. فأنــا أعيد الذكريات و أمررها في شريط ذاكرتي .. وأتنقل فوق مروجه الخضراء بين الفينة والأخرى .. أصدقك القول يا أستاذي لها حلاوة لم أذقها قط .. شكراً لأنك تحمل رائحة هذه الطهاره الأولى :) كن بقرب و إرشاد أحتاج لخبرتك كثيراً.. جل التحايا لشخصك الكريم بك .. دمت بود .. أختك.. إبتسامة جرح |
اقتباس:
"رائعتي" الندى بنت عبدالرحمن .. يا أيتها القريبة جداً حد إلتصاق الروح بــ اختها .. هاربة أنا من تقاسيم الحزن وأحرفي شاردة اللهفة في عين الغروب .. نحتمي تحت جناحه خوفاً من انسلاخ جسد شمس الأيام التي أغرقنا عرقها حد الإرتفاع للحلوق .. مممم هل تصدقين يا ندى لا أعلم لماذا أقرأ فيك تقاسيم هذا المكان ! كأنكِ طفلة راكضه في بساتين الطيبة والنقاء والمحبه :).. لا عدمني الله صدق إحساسك .. كوني بخير و موده .. دمتِ بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
أخـتـي... زهرة زهير.. نصك ذو روحانية خاصة تلبستني حتى أني كأنما أعايش وقع الأحرف على القرطاس.. بوح فخم..استمتعت به.. كل الود والإحترام. |
| الساعة الآن 06:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.