![]() |
اقتباس:
الأنيق دوماً " م. سعد الغامدي " أجدك وضعت خطوط عريضة كإشارات واضحة لمن أراد فهم أبجدية النص ....! أسعدتني قرأتك بهذا العمق الفريد ... ستبقى كلماتك كالوشم الخالد بجبين الذاكرة يــ سعد ...! :) شكراً ولا تكفي .. تحياتي |
اقتباس:
سأنتظرك ... ولو بعد عام من الانتظار .. عيدٌ أن تكرم هذا الوريث قراءة من خلال ذوقك ....! كم هو كريم هذا النص الذي جاء بك يـ فيصل ..! شكراً ولا تكفي ... تحياتي |
. . . بل كم فراغاً في حياتنا سيتوجب علينا أن نملأه ؟! وكم نحتاج حتى نملأ كل فراغ الواحد ؟ وكم نملك من العمر ليحتمل كل تلك الفراغات ؟ وآآآآآآآآآه بحجم كل الفراغات في حياتنا ياصديقي . . أتعلم ياصالح . . ربما الفراغ بين البعد والوصل هو أحد تلك الفراغات في حياتنا . . ولكنه أعمقها . . إن كان مملوءً ذات وصلٍ بالصدق والوفاء . . . . . صديقي وأخي " صالح الحريري " كل عامٍ وحرفكٍ مُلجِم وكل يومٍ وأنت الوريث المترف لغةً سلمت وسلم منك بيانك والبنان ودام ضياؤك يامشرق (احترامات . . مملؤة) سعـد |
صالح الحريري ستحيا هذه الكلمات أن تركتها تملأ الفراغ وستموت أن ملأتها دعهم يملأونها أو لايملأونها القرار لك / أعجبني عنفوان الكلمات وكبرياؤها هنا |
..
سيدي الكريم.. صالح الحريري. دائماً كنت هنا أقرأ لهذا المصتفح.. المنقوش على سبائك الذهب.. ولكن أستوقف حين أريد المشاركة.. لأنني لم أجد ما أقولة أمامك.ز فأنت أسطورة الكلمة.. فقط .. تحية لنبضكَ أيها الراقي. |
اقتباس:
هائجة تلك الاحتمالات يــ سلطان ...! وكأن الفراغ سوادٌ تضمه الأمنيات بين ذراعي الفقد ...!! يتشح بدهاء الرغبة ... ينزع من الوصال جذور الوصول إلى ظلال الأقوياء ...!! ربما نحن من يمتلئ بالحياة ... وأن كانت الحياة في عيوننا أشبه ببقعة فراغ ...! أسعدني حضورك .... خصوصا أن جاء بعد صمت طويل عن نصوصي ...! لا تحرمني الفرح يا صديقي ...! تحياتي |
اقتباس:
وطنٌ لكل الاحتمالات فينا ...! وما زلتُ أؤمن بأن بعض الفراغات تشبهنا أيضا ...!! صدقيني فاضلتي ... أن القراءة لكِ نعمة ارتواء بعد عطش ...! همسة ... كان المتصفح كريماً بكِ ... شكراً ولا تكفي ... |
اقتباس:
أ رأيتِ ..!!؟ كيف يمتلئ الفراغ بجمال ..!؟ وكيف يغرد بلبل الحرف على أغصان الكلمة بربيع الحكايات .. وأن تمرد علينا خريف الضياع بغيبوبة مؤلمة ...!! مؤلمٌ هو الفقد ..!! يذكرني بمشهد الانكسار للضوء في عيون المرايا ...! الملامح نفس الملامح وأن شوهها شرخ الانكسار ببرواز تلك الأجساد المصلوبة ...!! أيقنت الآن ... أن جحيم الانتظار أنجب ميلاد نص بمذاقٍ مختلف ...!! يــ ورد ..! حضوركِ وربّكِ مُربك ...!! لكِ الجنّة .. تحياتي |
الساعة الآن 11:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.