![]() |
أبتي الغالي،
أقرأُ لك فأطمئنّ إذ أن القلم لا يزال بخير ولا يزالُ قادراً على صَوغِ التفاصيل بأكثر من الدهشة.. شكراً لك، لإلهامِك، لقدرتك على استِحواذ كلّ حوّاسنا متحفّزة للإنصات متى كَتبتْ |
الله عليك روعه ... بورك لك حبك وابداعك
|
الساعة الآن 05:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.