![]() |
اقتباس:
روّاد الأدب تَشي عنهم أقلامهم لا سيما وإن أوكلوا أسماءهم لمنابر أدبية كيي تُعنى بأقلامهم من متابعة وتدبّر وانتقاد بناء هادف أو تحليلي يصوّب ويوجّه وهنا سياسة المكان هي التي تُمسك زمام القيادة حين لا تجعل من المكان مقرّاً انتخابيّاً للمقامات بل مقاماً يُعلي صوت الحرف ويُنصف مكانته اقتباس:
من يرى نفسه أكبر من مستوى قرّائه فليتبوّأ مقعد بوحه من التّهميش اقتباس:
رغم خروج البعض عن القاعدة النقيّة لله أنتِ ! اقتباس:
مع تدعيمك لرأيك بتجارب شخصية لم تكن إلّا كما النقطة السوداء في ملفّ تلك الأماكن في حين لم تمسّك بسوء حماك ربي |
يسعد مساكم. اجمعين
الجنس قبل الجنسيه. ...له تأثير في كثرت الردود في المنتديات ولنكون صريحين اذا كان النص لأنثي تجد الردود والتفاعل كبير جدا بغض النظر عن جماليّة هذا النص. وهذا الشيئ ليست مسؤله عنه ه المؤلفه ولكن هذه سلبيه لدي الكثير ممن ينظر للجنس لا للنص وهذه اعتبرها مراهقه فكريه يعاني منها الكثيير من وبالنسبه للجنسيه فلها تأثير علي النشر في الصحافه فهناك جنسيات معينه لاينشر لها او نشرها يقنن جدا. بالصحافه والسبب جنسيتها اعذروني على صراحتي ويبقى اختلاف الراي لا يفسد للود قضيه |
اقتباس:
لبّ المقال ما ختمتَ به يا طيّب الادب لا ينجح الا اذا كان حرا ليقا بدون محسوبيات وايديولوجيات خاصة إن أُتّبعت هذه كـ سياسة لمثل هذه المنابر فلن تجني الأماكن سوى التّقدم والنجاح بفضل العَطاء المتبادل بين الكاتب والمتلّقي أسعدك الله ودمتَ بخيرٍ وعافية امتناني الجمّ |
اقتباس:
حيّاك يا أناقة المكان رِفعة القلم هي البوصلة مهما اختلفت الذوائق يبقى الحرف هو الوُجهة .. يكفينا تحيّز وحروب وطائفيّة القلم متنفس فبالله كيف بنا نضيّقُ الخِناق على أنفاسنا بِـ قيدِ التحيّز الأجوف لـ نتحرّر وننطلق دون وزر الأنانية ورهق التّبعيّات بلقيس الروح لقلبك الفرح |
اقتباس:
الكاتب مَلكٌ في حيّز نصه مهما كان انعكاس هذا البوح في الذوائق المختلفة مقاييس الإقبال على الردود لا تحكمها قوة الحرف وتميّزه فحسب بل يحكمه إقبال روّاد المكان على النوع من الأدب ثم اختلاف الذائقة فيما تفضّل ثم تِعداد الحضور في حيّزٍ بِـ عينه ولعلّ من أكمل وأجمل ما يُنصف الكاتب أن يكون على يقين من جمهورٍ ينتظر حرفه ويومئُ لـ بواكيرِ اللحظات من نشره حينها تُحصد الغِبطة وإن كانت بـ قليلٍ هو الكثير في حيّز الصدق ليس على الكاتب كسرُ قلمه بل شحذه والمواصلة دمتَ سامقاً يا طيب |
1) حين قراءة من يتغلّب على الآخر ، رابِطة الحرف أم رابِطة الوطن ...؟ الحقيقة تختلف بإختلاف ما عرف عن هذا الوطن ، وهذا الجنس ، فكل وطن عرف بطبيعة عرف بحرف معين ، فـ حين نريد حرفا نعلم انه لا يسوغه الا ذلك الوطن ، وذلك والجنس ، وهو يؤثر على كاتبه ، لكن المتلقي ليس له الاالحرف وجمال روحه .؟ 2) اختِلاف اللّهجات وتعَدّد الجِنسيّات في المُنتديات هل يَحولُ دون فهمِ البَعض لـ النصوص المكتوبة باللّهجةِ المَحكِيّة _لا سيّما الشعر منها_ وهل يؤثّر هذا على نسبة التّفاعل في ركن الشّعر الشعبي من المكان ..؟ نعم اذا كانت اللهجة عامية . 3) الشلليّة أو العُنصريّة تُربك موازين الحُضور وتَخلقُ الفَجوات بين الأعضاء، إلى أيّ مدى يُمكن لِهذه الآفة التّأثير على سَير الإرتقاء بالصرح الأدبي ؟ الشللية والعنصري ، تحرق الأوطان فما بالك بصرح ادبي . النجاح تعاون ، قيادة : يكون الجميع قادة لهُ ناجحون . الأحرف المعبرة ؛ تعبر الأوطان وتحكي لكل زمان وتبقى ، وان غاب صاحبها . شكرًا لـ رشا صاحب الحرف والفكر الجميل . شكرًا بكِ يليق ويسمو. |
اقتباس:
تقبّل الرأي الآخر هو أول خطى التّحرر من التّحيّز وليتنا ننصف بعضنا باحترام وُجهات نظرنا في شتى مجالات الحياة لكنّا وأدنا الخِلاف التّعصّبي للأبد وكما قلت يا حبيبة هناك في ردّي على الأمين أن ثمّة مقاييس أخرى تلعب دوراً مهمّاً في مقياس الرد على النصوص ليست بِـ جملتها أنانيةً ولا تكبر ولا تعصّب وليس من الإنصاف أن نربط جودة النص بكميّة الردود يسعدك ربي يا بسمة المكان |
اقتباس:
بالطبع يا حبيبة بل هو من أكثر الأسباب إحباطاً ليس للكاتب فحسب بل للمتلقّي المتابع للحرف الموكِل الركن ردّه في حين لا يولي صاحب المقام للردود في نصه التفات فما بالك به فيما يتعلّق ببوح الغير من المُشين أن يأتي كاتب ليضع نصّه ومن ثم يُدير ظهره وكأن حرفه شيئاً كثير تفضّل به علينا كي نوليه عناية الإلتفات ! ودون أن يهتمّ بما قيل في حق حرفه للأسف يا شمس تلك نقطة تُغضبني حقاً ممن يرون أنهم أكبر من أن يردّوا على الردود الموكلة في حيّز بوحهم لقلبك ودّي ووردي |
الساعة الآن 12:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.