![]() |
اقتباس:
حيّاك يا طيّب وامتناني لـ عطرِ الكَلِم أيّها الضوء ، لكلّ ساعٍ طريقة فـ منهم من لم يكتفِ بـ مواقع الشبكة وثابر كي يوثّق أدبه بحرفٍ مطبوع وذلك هو الطريق السويّ ولكن هذه الأطر مشكورة إذ أنها أتاحت للحرف جمهورٌ يعلمه من قبل النشر على الصعيد الإعلامي وكثرة النشاطات الأدبية ما كان ليظهر لولا يُسر إتاحة النشر من خلال هذه المواقع ويقيني أن نجم المنتديات لم يخبُ وإن استسلم الكثير أمام عملقة مواقع التواصل ولكنّ أوفياء الأماكن قادرون على إبقائها تتنفس سعدتُ بحضورك :) شكراً لك تترى |
صباحكم جنه يالرشا كم انتِ مبدعة وستظلين مبدعة اينما كنتي شكراً لكِ على مابذلتية ، من جهود جبارة شكراً لكِ على كل معلومه جعلتيها تُنير درب القراء وعلى كل حرف جعلتية يضيء الاذهان .. والشكر والتقدير لكاتب الموضوع... --- س-ماذا تعني لك: - قطرة دم ! -نقطة حبر ! -ورقه وقلم! 2-هل تعتقدين ان موقفنا الشعبي ايجابي تجاهـ (( قدسنا واقصانا ))؟؟ 3-هل انتِ عصبية متقلبة المزاج.؟ 4-هل تكتبين إرتجالاً.؟ 5-ما وجه الشبه بين محمود غنيم..و.....محمد عبده ...؟؟؟ قلب منكِ السموحه وشكرى الجزيل لسعة صدرك @جاهله@ |
الفاضلة رشا
شكرا جزيلا على ما تفضلت من جواب يدل على سعة وإطلاع وتمكن وهنا دعيني أقتطف منك قصقوصة جواب لأبدأ به سؤالا آخر إن تكرمت لكلّ ساعٍ طريقة ************** لا خلاف في ذلك ، فمن يواكب التطور هو أفضل ممن لا يواكبه ، فالجمود علامة إنهيار لكن في حالة إتجاه صغار الأدباء أو لنقل الهواة في الشعر والنثر إلى مواقع التواصل دون الولوج إلى المجالس الأدبية أو نشاطات وزارة الثقافة ( التي هي أشبه بالمعدومة ) ألا يحول ذلك بين هؤلاء وبين إكتسابهم الخبرة والإرتقاء الحاصلة نتيجة إختلاطهم بكبار الأدباء الذي يقومون بالعادة بتوجيههم عبر النصح والنقد البناء. إن فقد الأديب الصغير الراعي، ألا يشتت ذلك مركبه ويفقده البوصلة. كل الشكر لحضرتك والله يوفقك |
شكراً لكِ أستاذة رشا حرفٌ يستحقُ المتابعة ومنه نتعلم الكثير |
اقتباس:
ليلاي يا عطر البنفسج الذي أحبّ متى ما أتيتِ سـ تحتفي بك المواقيت وقلب رشاك ولستُ جميلةً إلّا بكم وبـ محبّتكم * يقيني أن الدافع الأكبر للكتابة هو نازعة الألم، والقائم عليها من مُجريات .. * الكتابة مَلَكة / هِبَةٌ من الله إلا أنها تحتاج بالضّرورة أن تُصقل باكتِساب زادها القراءة وذخيرتها كمٌّ من المفردات مواليدي / أوّلتها على أنّها بنات أفكاري ( إن خاب ظنّي إهمسي لي بأنّي ما فَطِنتُها :) ) الحرف مرآة صاحبه، فـ كيف به سَـ يُواري ما لم تملك مواراته المرايا بانعكاس ! من لم يصدُقهُ حرفه فليس بـ كاتب هو صانع كَلِمٍ فحسب !! الحب ...... أنفاس حياة ~ الليل ....... بيت الأرق حنين ..... قيدٌ ناعم وفرحٌ بحجم الكون برّ ..... دعاء ، وقبلة على موضع قدميها حيث كانت تصلّي الوحدة ..... فوضى هواجس القهوة ..... سمرائي التي أعشق ليلاي لـ قلبك فرحٌ يشبهك ❤ |
اقتباس:
حبيبة روحي يا ليلى أعتذر ما فطنتُها هذه وبعد توضيحك أُجيب، كلّ إحساس أوكله لـ سطر ليس إلّا ترجمة لحظتي يعني شلون ما كِنت بٍكتِبني :) لا أجيد لعبة التّقمّص وليتني أتحرّر من قمقمي قلتها وسأقولها دائماً بحبك ليلاي ❤ |
اقتباس:
منى مخلص يا نور عيني إلهي ما إنحرم هالروح الحلوة قربي إهمسلك ، إدارة الفيس سكّرو إيميل بيضاء قال لحتى يثبتوا الهوية :( وعملت جديد باسمي (رشا عرابي) بحبشت وما حسنت لاقيكي دوريني إنتي ؛) |
اقتباس:
مساءاتك كماكِ عطر يا جورية نوعيّة الكتب التي أقرأها تخضع لـ سيطرة مزاجي بمعنى عندما أحسّ بالملل أقرأ رواية لأنسلخ من واقعي وأكونها وفي الصباح مع قهوتي (الممنوعة) أتناول وجبة أدبية دسمة إما جبرانية/جبران خليل جبران أو رافعية/ مصطفى صادق الرافعي وأحب قراءة الشعر في كل حين وأقربه لقلبي شعر نازك الملائكة وبين بين أحلق خارج السرب لأقرأ في علم النفس وحين أراني ضِعت أعود أدراجي في دراسة الشعر وعروضه :) ***** الأديب الذي لا يملك أدباً ليس بأديب بل صانع حرف أجوف فالأدب رسالة إن لم تنفع صاحبها وتسمو بنفسه بالقطع لن تنفع أحد ***** أول سطور كتبتها لأمي كنت في الثانية عشرة من عمري هذا جزء منها أمي يا وردة جورية أهدي لك آية قلبية أن تبقي في قلبي ندية أمي يا زهر وأمان هي أول كتاباتي أول من احتفى بها أمي لم أكن أعلم أنها قد تكون قصيد أو نشيد كان كلاما عفويا صغته بلغة بسيطة أكرمتني معلمتي بأن جعلتها فقرة ثابتة في طابور الصباح اليومي لمدة عام دراسي كامل ومن حينها انطلقت، وتعثرت كثيراً إلا أنني أُسندُني بالتّعلم ***** كل قصائدي حبيبات، وأقربها إلى نفسي هذه : ﺿِﻠﻌﻲ ﻣِﻦَ ﺍﻟﻤﺎﺀ !.. ﻟَﻢْ ﻳُﻐﺮِﻧﻲ ﺍﻟﻨّﻮﺭُ ﻳَﻮﻣﺎً ﻳﺎ ﺭُﺅﻯ ﺍﻟﺤَﻄَﺐِ ﻭﻣـﺎ ﺑَـﻜـﻴـﺘُـﻚِ ﺇﻟّﺎ ﻟَـﻮﻋَـﺔَ ﺍﻟﺴُّـﺤُـﺐِ ﺍﻟﻨّﺎﺭُ ﺗﺄﻛُﻞُ ﺿِﻠْﻊَ ﺍﻟﺮّﻭﺡِ ﻏﺎﺿِﺒَﺔً ﻭﺍﻟﻌُﺬﺭُ ﻧﻮﺭٌ ﻟِﺄﻥَّ ﺍﻟﻨّﺎﺭَ ﺗَﺴﺨَﺮُ ﺑﻲ ﺣَﻄَﺒْﺖُ ﻣِﻦ ﻏﺎﺑَﺔِ ﺍﻷﻳّﺎﻡِ ﺃﺧﻀَﺮَﻫﺎ ﻣﺎ ﺃﻭﺭَﻕَ ﺍﻟﻐُﺼﻦُ ﺇﻟَّﺎ ﺣَﻔﻨَﺔَ ﺍﻟﺨَﺸَﺐِ ! ﺿِﻠﻌﻲ ﻣِﻦَ ﺍﻟﻤﺎﺀِ، ﻭﺍﻷﻧﻔﺎﺱُ ﻓﻲ ﻏَﺮَﻕٍ ﻭﻟَﺜﻐَﺔُ ﺍﻟﻤِﻠﺢِ ﺃﻣّﻲ، ﻭﺍﻟﺤَﻨﻴﻦُ ﺃﺑﻲ ! ﺃﻳْﻘَﻨْﺖُ ﺑﺎﻟﻘَﺴﺮِ ﺃﻥَّ ﺍﻟﺪّﺭﺏَ ﺟﺎﻧِﻴَﺔً ﺗُﺆَﻭّﻝُ ﺍﻟﺤَﻆَّ، ﻭﺍﺑﻦُ ﺍﻟﺤَﻆِّ ﻳَﻜﻔُﺮُ ﺑﻲ !! ﻓﻲ ﺭِﺑْﻜَﺔِ ﺍﻟﺴّﻴﺮِ ﺃﺣﺪﻭﻧﻲ ﻭﻣﺎ ﻛَﺘَﺒﻮﺍ ﻭﺑَﻌﺾ ﻧﺎﺭِ ﺍﻟﺤَﺸﺎ ﺗَﻘﺘﺎﺕُ ﻣِﻦ ﻛُﺘُﺒﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭُ ﺗﻮﻗِﻆُ ﻓﻲ ﻋَﻴﻦِ ﺍﻟﺒُﻜﺎﺀِ ﺩَﻣﻲ ﻭﻳَﺠﺰَﻉُ ﺍﻟﻤِﻠﺢُ ﻃﻮﻓﺎﻧﺎً ﻟِـ ﻳَﺮﻛُﺾَ ﺑﻲ ! ﺃﻟﻘَﻴﺖُ ﺁﺧِﺮَ ﺣَﻆِّ ﺍﻟﻌُﻤﺮِ ﻋَﻦ ﻛَﺘِﻔﻲ ﺃﺳﺮَﻓﺖُ ﻓﻲ ﺍﻟﻨّﺄﻱِ ﻋَﻦ ﺑَﻌﻀﻲ ﻷﺳْﻜُﻦَ ﺑﻲ ﺁﻧَﺴﺖُ ﻧﺎﺭﺍً، ﺃﻧﺎ ﻣَﻦ ﻛﺎﻥَ ﻣﻮﺟِﺪُﻫﺎ ﻣﺎ ﻛُﻨﺖِ ﺇﻟّﺎ ﺑِـ ﻋُﺬﺭِ ﺍﻟﺪّﻑﺀِ ﺗَﻘﺘَﺮﺑﻲ ! ﻛَﻢ ﻭَﻟّﺖ ﺍﻟﺮﻭﺡُ ﻣﻦ ﻏَﻀﺒﺎﺗِﻚِ ﻫَﺮﺑﺎً ﺑﺄﻱِّ ﺫَﻧﺐٍ ﺳَﻌﻴﺖِ ﺍﻟﻴَﻮﻡَ ﻓﻲ ﻃَﻠﺒﻲ ؟ ﻭَﻟﻲ ﺳُﺆﺍﻻﻥِ، ﻣِﻦ ﺃﻱِّ ﺍﻟﻮُﺟﻮﻩِ ﺃﻧﺎ ؟ ﻭﻣﺎ ﻋﻠﻲَّ ﺇﺫﺍ ﺃﻓﺼَﺤﺖُ ﻋﻦ ﺳﺒﺒﻲ ؟ ﺗُﺆَﻭّﻝُ ﺍﻟﺮﻭﺡُ ﺃﻧﻔﺎﺱَ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓِ ﻛَﻤﺎ ﺗُﺆَﻭّﻝُ ﺍﻟﻨّﺎﺭُ ﺧﻠﻖَ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺤَﻄَﺐِ ******* اممممممم بصراحة لا يشدّني أدب نزار لا من بعيد ولا من قريب ولا أحبه أبدا ببساطة لا يلمس روحي :) أنصار نزار لا تزعلوا مني ****** رسالتي القلبية ليست في عيد الحب بل في كل يومٍ نعيشه يمكننا فيه أن نحبّ أقول : حرّروه من قمقمه هذا المارد اللطيف وحده الحب قادرٌ على بناء أممٍ سويّة ***** هطولك جميل منى أنتظرك ولحينها قبلاتي الكثيرات |
الساعة الآن 06:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.