![]() |
.
هذا الحب الذي يتغلغل في جسدي سيقتلني يوماً .. اشهدوو .. انني كنت استحق القتل والصلب حتى ، |
ارتجي وصاله / رغم خيانته
اي مذنبه انا .؟؟ |
.
صدفه لمحته ! |
،
عشقته حد الإرتواء وكانت خطيئتي الاولى اما الثانيه هي حين سمحت ليداي بإحتضانك في الشارع العام ..! هو شوقي من فعل صدقني لست بائعه هواء لكنني والله احببت .. وحبي اعمى |
نعم !!
لم يكن أبي ( امْرَأَ سَوْءٍ ) وما كانت أمي ( بغيا) لكني لست بطهر ( مريم العذراء) كي أقاوم شوق أنوثتي إلى أحضانك ولاأنا بتقوى يوسف الصديق وورعه كي لاأهم بك وأنت تُغلق أبوابك دوني! وأخشى ان لا أثبت أمامك طويلا ! أخشى ان لاأثبت أمامك طويلا ! فجنبني الحرام ...وإرحل !! |
فمنذ آن آحببتك
وانا أعاملك كأميرات الحكايا وفرسان الخيال ومنذ ان عرفتني ! وانت تعاملني كفريسة الطريق وذئاب الغابة كلما اقتربت بجوع الحب منك ! اقتربت بجوع الرغبة مني! فضع عينيك بعين الله ان استطعت وأخبره ! كم مرة دعوتني بها إلى الحرام وكم مرة صرخت بك : ( اني أخاف الله ) ضع عينيك بعين آلله إن آستطعت وآخبره ................. آاوووااه يآ آنت ! |
فإشتر لي قطعة أرض لاتدخل في ملك الله
وأنا أعدك ان أمارس معك عليها كل آثام البشر وكل خطايا أهل الأرض منذ ان خلق الله الارض! أعدك ان أصافحك عليها بشوق..! دون ان أتذكر حديث أمي عن( جمرة ) مصافحة الغرباء!! أعدك ان أمزق غطاء رأسي أمامك... وأسدل على صدرك أرجوحة ضفائري. !! دون ان أنتفض رعبا..حين تصرخ بي نفسي اللوامة باكية ان كل شعرة من رأسي.. بجمرة من النار !! |
مااحمق خطيئتي
امام غُفرانك يآرب ! آستغفرك وآتوب إليكَ مرارً وتكرارً ، |
الساعة الآن 06:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.