![]() |
بل الشكر وكبير الشكر لحضوركم الذي أضاء خيمتنا ببركة كلماتكم
وذكريات وعادات يحن إليها المسلم ......ما شاء الله عليكم كلكم أجاويد وكرام سواء في بوحكم وأمنياتكم فبرغم الألم الذي يُحيط الأمة المسلمة بزغ الهلال وفرحنا وإنتصف وأصبح بدرا وينسكب نور العشر الأواخر وقلوبنا شاخصة إلى السماء الرحيمة باان يفرج كرب هذه الأُمة ويوحد صفوفها ....... ..... ..... |
عادة عند حلول وقت الإفطار في رمضان
قد تتشابه للصائم - بسبب من انخفاض مستوى سكر الدم- شيئان اثنان البرحي ، وهو نوع من أنواع التمر، ليس بالرطب واللقيمات، وقد وقع في ذلك التشابه العديد من الناس، ولا حرج كلاهما على مائدة واحدة وإن كان الأولى الإفطار بتمر ومن بعده ماء |
في غزة.. منذ اليوم الأول من أيام شهر رمضان الفضيل انتعشت المساجد في غزة مجدداً بأنفاس المُصلين لتمتلئ عن بكرة أبيها وحتى في صلاة الفجر كأنها صلاة الجمعة. ألسنة تلهج بالدعوات وجباه ساجدة تدعو ربها تضرعاً بما يجول في نفسها وتريد. وكالعادة يجيد الفلسطينيون استغلال المناسبات السعيدة ليخلقوا منها الفرح والأمل في أشد لحظات الألم والقهر ، فيتبادل الجيران والأهالي التهاني بزيارة خفيفة ، ثم تعلق الفوانيس الرمضانية المميزة ، بأشكال وألوان زاهية علي بنايات والبيوت وأبواب المحلات التجارية استقبالا لشهر الخير والبركة والصفاء مع الله والنفس والناس. فرحة كبيرة بحلول هذا الشهر المبارك الذي يحمل بين طياته الإحسان والتسامح والشعور مع الفقراء والمساكين الا ان هذه الفرحة لا تكتمل بغياب فلذات اكباد بعض الاسر غابوا إما شهداء أحياء عند ربهم وإما أسرى بين قضبان المحتل تزداد صلة الرحم في الشهر الفضيل.. فتكون أيامه الاولى حافلة بالعزائم للأقارب حيث تجمعهم ألفه لم نرها بأي وقت بالشكل الذي تكون فيه برمضان ولكن الاستعدادات لشهر رمضان هذا العام ضعيفة نوعاً ما وذلك نتيجة اغلاق المعابر والأنفاق فهناك الكثير من السلع والبضائع الغير متوفرة.. كل اهالي غزة يقضون ساعات طويلة في يومهم بدون كهرباء ويتناولون وجبتي السحور والإفطار تحت أضواء الشموع مشكلة جديدة تواجه الفلسطينيين عند دخول شهر رمضان عليهم ألا وهي انقطاع البنزين حيث أضحت الشوارع خالية من مركباتها إلا ما ندر وعدم قدرة السكان على تشغيل مولدات الكهرباء والتي تعتبر السلاح الأول في مواجهة مشكلة الكهرباء حيث انقطع البنزين عن غزة منذ اندلاع الانقلاب في مصر كل عام وانتم بخير |
نسمع عن الخلافات الزوجية في رمضان وفي عشره الأواخر ..
يعني يا بنات حواء .. ما هذه العقلية الجبارة .. النكد والعكننة حتى في أفضل أيام العام! لا حول ولا قوة إلا بالله.. أركدن فالركادة زينة |
اقتباس:
ههههه استاذي إذا كانت الخلافات فقط بهذه الأيام الفضيلة إذا العلاقات الأُسرية بخير فهي موجودة للأسف طوال الحول ...... اللهم أصلح ما أوجده الإنسان ووسع قلبه وأنر عقله |
أجواء رمضانية في القدس
وبرغم القيد والجرح النازف يحيون هذه العادات التي تعتبر عبقا من الماضي ويستشعر عراقة البلدة وحسن الضيافة من أهلها حيث تقيم جماعات الاناشيد الدينية والتهليلات والتكبيرات فيدخلوا الفرحة والبهجة في قلوب الزوار وسكانها http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...f5618b3ecb.jpg http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...969e73ca4f.jpg http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...628a0fa941.jpg كتب الله لكم أن تشاركونا بهذه الأجواء الجميلة وتعانقون أولى القبلتين وثالث الحرمين |
|
هذه فكرتك وجهدك ياأختــي اعاده الله علينا جميعا بالمسرات |
الساعة الآن 01:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.