![]() |
على الأبعادِ ماثلةٌ حدوديْ*** فسيحُ الظلِّ يسكنها احترامي كواكبها المضيئة كل عضوِ *** وسنبلة الحنان سنا المقامِ م.رضوان السباعي19-7-2011 |
م. رضوان السباعي .. حدودك الأبعادية .. على ألق الريح .. أبيباتٌ كانعكاس المرآة عن صاحبها .. كسبت الود والتقدير والاحترام ... شكرا لك .. أيها الجميل |
/ ماأعذبكم وماأبهى مانقشتم ومنّي أزيد : ألا حـَــيّ الشـّعور وحيِّ صحباً لهم في الروح مسموح المدام مــُــــــــــــــدام من وداد واحــــــتـــــــــرام ٍ ألا في الله ما أزكى احـــتــرامي طفـــقت أمدّ للأصــــــحـــاب راحي وأنــشدهم عـــقـــيقي مع غرامي أيا صحبي دعوا عنكم سبيلاً لحيث الفقــْـــد والهــُــجران دامي وعودوا حيث كان الودّ روضٌ يـَـفيء على المشاعر بالوئام ِ ألا استمعوا لما قد قلتُ شوقا وعوا عنّي حديثي مع كلامي فإن القول هند ٌ حيث قـــــــالت كما بالقـــول قـــــــــد قالت حذام ِ / |
الله الله .. عليك ِ يا هند الفهد ... يا لك ِ من شاعرة قوية جزلة تمتازين بالعرامة .. والارتجال .. نعم فإن القول ما قالته هند |
[poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
ورضوان ٌ غدى فينا جميلاً=بشعر ٍ من جنوب ٍ مع شَآم ِ يضيءُ لنا الكواكبَ في مدار ٍ=سنابلُ طلعه ِ زادُ التّهَامِي وهند ٌ إذْ تُحَيِّيْ كلّ صَحْبٍ=وتَسفحُ في المدى خمر الكلام ِ لها شِعر ٌ كأنيْ في خُنَاسٍ=وقول ٌ كلُّ ما قالتْ حَـذَام ِ وإنّيْ لا أُماري القولَ فيْها=سليلة ُ ماجد ٍ وفتى العِظام ِ تمد ُّ عقيقها أبعاد عِشقاً=وتنشدهمْ غرام المُسْـتَهَام ِ ولا ترجوْ مع الأيام ِ هجراً=فإنَّ الهجرَ رميٌ بالِسهام ِ وصالُ النّاس ِ حرفاً تحتفيهِ=وروضُ مشاعر ٍ بينَ الأنام ِ ألا أهلاً بما قد بُحْـتِ فيهِ=فطابَ الحِلُّ في البلد ِ الحرام ِ فهيَّا ثمَّ هيَّا ثمَّ قوليْ=فنعمَ القولُ يا ريحَ الغمام ِ فليسَ العهدُ يقطع ُ يا أماسيْ=وليسَ الشعرُ يقطعُ بالصرام ِ[/poem] |
أغَيْمٌ أنْتَ مالكُ أُمْطِرَتْ بـِـيْ *** هديلاً من سجاياكَ الكرام ِ فحبريْ لا يخونُ وكلُّ شِعريْ *** لكيْ يلقاك دوماً في وئام ِ |
لهذي الدارُ سرٌّ في جنونيْ*** وفي عجل ٍ تفننَ بي اضطرامي
هي الأبعادُ في أدب ٍ تهادتْ *** وثوبُ ضياها من ريش ِ الحمام ِ |
أتيْتُ أُشَاركُ الشعراء روضاً
.................................. تراوحَ فيهِ أنفاسُ الغمام ِ وخلفي مَنْ يراودهُ شعوريْ .............................. ومنْ ألفيتُ ( خيمتهُ ) أمامي كأنَّ عكاظ تدعوني إليها ............................. سأنجدُ ، والهوى مني تهامي . |
الساعة الآن 01:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.