![]() |
وأعرف يا سعد أنّك المُثمر جداً في القلب , تُودع الكثير من الفرح بكرمك فيه , شكراً لك يا صديقي . |
الرائعة نُوف آل محمّد يحدُث أن نتشابه في الأحزان والأسئلة لكنّ الأجابات لا تتشابه ابداً اهلاً بك بأيّ اسمٍ يختصرك , ولا يختصرك شكرٌ ابداً . |
اقتباس:
, رائعة يا وشاح تختصرين كلّ شيء في نفسٍ واحد وكلّ شيءٍ ربيعيّ مُذ مررت شكراً يا رائعة . |
الرائعة شذى البنفسج شكراً لحضورك الهاديء كفجرٍ طيّب , شكراً يا كريمة . |
رائعة يا نهى البرزخ شيءٌ مستحيلٌ في الحبّ , نعم لا وجود للرمادي ابداً نهى الأحمدي رُغم الغياب الذي يسرقك كثيراً لكنّك تحضرين بكل المواسم شكراً كبيرة . |
مثل هذه النصوص يا سعد
تخجل اناملنا .. لا تمر .. دون تسلبنا لب عيوننا .. ترتب نبض الشرايين في مسالكها .. تتخلل الصمت .. ما اجملك يا سعد .. وانت ترتب الاشياء .. تحركها وفق منظومة حسيّه شيء لها استخدام كل شيء ويكفيني ان ابحث عن نفسي فيها .. هنا ..وفي قصائدي اشبه غريباً كان ينتظرُ غداً كان الغد شيئاً يستحقّ أن يُنتظر ليس لي ذلك الغدُ و لست ذلك الغريب الآن و لكِ مهمّة ولادتي من جديد ..! لأسألك كيف يتقنك الامل .. ولأسألك بعدها كيف ترتّب فيك الاتي :- ولنا حلمُ الأشرعة , رغبة الأجنحة في الرحيل , غضبُ البحر , خيانة الموج , حزن الحناجر , دمعٌ عابرٌ , خوف الشواطيء , رملٌ من حنين, العشبُ المستفزّ , صدرٌ منهكٌ عند الإقتراب من الغرق , إغماءةٌ قبل الفرح , توهان اغانينا في تعبِ البحّارةِ , طفلٌ يُبذر في الماء , ورحلةُ نحو البدايات .. وادمن التسكّع في اوجه العابرين, في كراسي الأنتظار, في الفراغ بين اصابعي ,في الأوقات الميّتةِ , في دمعِ الأمهات , في هوية الحزن , في الغد الذي كان قريباً , في الأجوبة المُحتملة , في اللاشيء في احتمالِ الموت ويقين الحياةِ .. فكيف بالله بعدها لا تجيد التسكع .. انت متورط ... في كل شيء يا سعد .. في كل شيء بما في سرقة قلوب قارئيك .. وهروبك بعد النص الى حجازك .. شكرا واكثر ..(خ) |
موغل ياصاحبي تحاكي الوريد مباشرة , أسرف بي هذا النص ضيعت به وجهي .. أبحث عن عيني من بعده . |
اهلاً يا فاتن اهلاً برائحة الشهداء والياسمين شكراً معطّرة . |
الساعة الآن 02:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.