![]() |
اقتباس:
أشمُّ بكِ رائحةَ وجعٍ مُربكٌ، يجتثُّ الحنين من دمي إلى هنا ؛ وأسمعُ نشيجَ الحزنِ بِ بعدِ المسافات القاطعة بيننا يا صديقة الفردوس ../! سَ أحكي لكِ سراً يشبهُ السلامَ:- البؤسُ شعيرةٌ مقدّسة، ولكن حسبي بأن العقلَ غادرنا مع شجرة التفاح سلفاً، فَ ذكّريني لأذكّركَ لا إفراط .. لا تفريط ../! وابلُ الأرواح يتضائلُ إن اتيتِ يا عطر؛ فَ لكِ روحٌ يصعبُ تفصيلها ../! يا جنّة صباحكِ بِ لون الثلج؛ بِ نكهةِ التوت ../! -][- |
اقتباس:
كنتُ أنتظرُ زمناً يشبه أفلاطونياتُ طفولتي؛ ويبدو أن السنوات كفيلة في أن تبدّد أحلامي البريئة ../! من الجيّد أن يعي القارئ ما تأتّى هنا من عجافٍ و رتوش قدر؛ كنتُ أشيّد أكبر طموحاتي بهكذا نهاية ../! صالح، ممتنةٌ لإمعانكَ هنا ../! -][- |
اقتباس:
قد قلتها؛ فبركة خارجية لوشايةِ عمقٍ آخر، ربما يشبهُ الإنهيار ../! منال أحمد، وأوقاتكِ بِ نكهةِ التوت يا غيمة ../! صباحكِ بنفسج -][- |
اقتباس:
بِ أكثر من طريقة ولون، شكراً حين راودتني تكّاتك على شرفتي؛ علاء، صباحكَ أنكهُ من التوت ../! -][- |
اقتباس:
أحدُ الأشياء التي كنتُ اعدُ نفسي بها وأنا صغيرة، أن لا أكبر؛ رغمَ ان مثيلاتي يحاولن النقيض عني ../! كَبِرتُ وكبرنا؛ حاولتُ التنصّل من هذا العالم دون ان أقعَ سخريةُ نفسي أو أن أُغمس في قاعِ السّخطِ أو الغضب؛ جمان، باءَ حلمي لِ التقاعدِ المبكر، وكم سخرتُ من نفسي .. وكم سخطت السماء ../! صباحكِ أبيضُ كما تتخيلين، وأكثر ../! (ورودٌ بيضاء كثيرة جداً) -][- |
القديرة /* دانا
سأتركهــم وكل شيء حولي وسأهرب بالنص الى الصورة لأصلبني متكأ لها .. حتى تعود لست ادري هل الصورة غيم ام الغيم صـوره ايهما كان قريبا لإستمطار الآخر بين ذلك وجدتني هاربا ضائعا مبتهجا بكثير شكرا تقف احترام وتقدير لقلمك خ |
اقتباس:
ومنذُ الصباح الأول، والألوانُ ترتعشُ في الأوراقِ السوداء ../! صباحكِ بهجة يا منال (ورودٌ بحجم المكان) -][- |
اقتباس:
أسمو بكم يا سعد، لا غيركم يفعل بي هذا ../! ممتنة جداً، والشكر لك (وردة بيضاء) -][- |
الساعة الآن 09:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.