*
السّالِم : محمّد ،
كُلّ الأشياء الجَميلَة .. وأنتَ مِنْهَا تُؤكّد بأنّ قَطَر في الخَارِطَة [ كَفٌّ ] تَحتَضِنُ الخَلِيج !
شُكراً لكَ يَا عزيزي .

*
الجَمِيل : ابراهِيم الشّتوي ،
لكَ الكثير من الشُّكر كَصَديقٍ لَم أقَابلْهُ بَعْد ، وَ كَقَلَمٍ مُضِيء هُنَا وَ هُنَاك .
سعيدٌ والله بحُضورك / مُرُورك / عبورك / من خلال أحرفي المُتواضِعَة .
احتراماتي وَ تقديري .

*
المَالكِي عَبدالعَزِيز ،
وَ فِي رِوَايَة ذلك الرّجُل الذي ينبَع من قلْبِه المَاء فَتَنْبَت مِن بَين أصَابِعِه قَصِيدَة .
عَجزُكَ عن الرّد كَمَا تقُول هُوَ مِن أجمَل وأنبَل الرُّدُود والتعقيبات في هذا المُتصفّح .
لَكَ وَ لرُوحِك غيمةٌ مُمْطِرَة تُشْبِه : مِسْفِر .

*
العَامِر : عبدالله العويمر ،
شُكراً لكَ أكثَر من الكَثِير بِكَثِير ، وذلك الشُّكر ممزوجٌ بالاعتذار .
إذ أشعُر بتقصيري معك ومع قلمك رَغْمَ أنّ قلمُكَ ليس بحاجةٍ لي .
احتراماتي الكثيرة وَ مَوَدّتي أيضاً .

*
شُكراً كثيرة يا قايد ،
لأنّكَ أمْضَيْت وأضَأت وَ مَضَيت .

*
الْغَمَام / محمّد الغشّام ،
لكَ وَ لِكُلّ مَا تقُولُهُ الكثير من الشُّكر والتقدير ،
أتَشَرّف وأعتَزّ والله .