![]() |
اقتباس:
: يَا بِن عَلِي شُكْراً إلى حَدّ " مَدْرِي " ! ــــــــــــ ومَدْرِي تَرَاهَا أضْعَاف كَلْمَة : [ جَزِيلا ] . |
اقتباس:
: صَحّ كُلّك يَا فَهَد . شَاكِر لكَ ما قَرأتَهُ وَ أرَقْتَهُ في هذا المُتَصَفّح . _ احترامات _ |
اقتباس:
: يُشَرّفنِي يَا مِيرَال أن أكُون أخَ الـْ.. جَمِيع . وهذا مَا يُسْعِدُني أيضاً . شُكراً لـ رُوحك . |
اقتباس:
: أن أقرأ هذا البَوح الشَّفِيف بعد تشريفكَ لي بسمَاع صَوتَك قبلَ سَاعَات . يُثْبِت فِعلاً أنّكَ الأكْرَم يا أكْرَم . وَ أنَا المَغْمُور بِكَرَمِك لا أمْلِك إلاّ : شُكراً ! فَالمَعْذِرَة عَلَى شُكْراً . |
اقتباس:
: وَأنَا أوْرِق أُورِق أُورِق فِي رَحْبِكْ . |
اقتباس:
: الشَّاعِر والأخْ العُمَاني الجَمِيل : خالد الداودي . إطراؤكَ وِسَامٌ على صَدْري وَ صَدْر " ثُنَائيّات غَرَقِي " وَ وَرَقِي . فـ شُكراً لكَ وَ شُكراً لله عَليك . |
اقتباس:
: الجميل : عبدالعزيز السعدي . لي وَ لِقَصِيدتي الشَّرَف في قراءتكَ لهَا و في وُصُولها لِذائقتك . وَ لِمَا نَالَتْهُ من إعجابك وَ لِمَا اقتطعتهُ من وقتِكَ لِتأمُّلِهَا . فَـ شُكراً لكَ وَ إليك . |
يَغْرَق الشّاعِر بْجُوعِه و يتَكَدّس
ــــــــ مثلما ، مَا لِه شبيه وْلا مشَبّه مَا مَعَاه إلاّ رصاصَة في مُسدّس ــــــــ واصبِعٍ وَدّى التّشهُّد يَمّ رَبّه !! هي حالة الموت التى تهب الحياة ؟ والتى والله لا يصل اليها سوى شاعر ملى الحبر رئتة حتى اختنق ثم اصبح بحالة من الا وعي يرى فيما يرى حقائق لايدركها العقل في للحظة استباقيه تقرر ان الشعر رسول ولكن ليس لكل من يكتبة بل لمن يكتبهم خالد \ خالد انت في ذاكرة الشعر عظيم ودي وحبي وتقدير لك |
الساعة الآن 08:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.