![]() |
اقتباس:
طفلة فلسطين ... " أميرة السراب " هزي شجرة التواجد ... ودعي جسد الكلمة يُساقط علينا حرفاً عطريا .... ثم أحملي بحقائب الذاكرة ما لذّ وطاب لثمار ناضجة بمذاق الذائقة ...!! كريمة أنت معي .. دمت في نقاء لا يموت يــ أميرة ... |
صالح الحريري ... لأنيق نحتك / نقشك / حرفك بهاءٌ يأسر الألباب ... و لرقيق بوحك / روحك نقاءٌ يبهر الأرواح ... صالح الحريري ... من الأقلام التي تحرضنا على الاستمتاع بالقراءة و التلذذ بشهي الكلمات ... صالح ... تقبل صالحَ مودتي ... |
يا إلهي.. جنون هنا.. كيف سيكون ردي.. وقد غرقت ثامله في بحر هذه العذوبه.. صالح الحريري.. الدهشة تلجمني من جميل همساتك.. كنت كطير لآمع في سماء الأبداع ولا زلت.. لا أملك أن أقول.. غير حفظ لك قلمك المبجل.. وحفظك الرحمن.. |
اقتباس:
شقيقة ليلة النثر ... " نورة عبد الله " بين استدارة تلك الخلايا ... بدأ ينمو ميلاد النّص بمشهد قد لا يتكرر ...! هكذا كانت صحاف الشوق راقصة بليلة لم يغتالها الصمت ...! حضوركِ ... أمنية كل كاتب ... أراد أن يتأمل جمال نصه بمرآة ردّكِ ...! |
حلمك
. . حبيبتك . . معزوفتك . . مشاعرك . . كل شيء هنا يحكي عن قصة إبداع ليس لها مثيل . . تقبل مروري المتواضع . . مع التحيه شموخ أنثى |
اقتباس:
حنان عسيري ... كعادة أهل الجنوب ... كرماء الحضور ... أنقياء القلوب ... صادقين شعور ...!! دمتِ مطراً .. يروي جدب السطور .. شكراً لأنكِ هنا ... |
اقتباس:
قبل ساعة ... كنت هناك أغمسني بنهر النثر ... أقرأ ملامح الدهشة على ضفاف البوح العطري ...! وها أنا هنا .. اجمعني بهدوء ... أمام ثورة الرّد البهي يــ ورد ...! باركت الصحائف بكِ .. مودتي ... |
اقتباس:
هل تراه مخموراً يــ صالح ...!؟ وكيف لا يكون مخموراً وأنفاس الصدق تجود بها رئة حرفك ...؟ أمسك بمعصم النص ودعنا نرقيه بتعاويذ روحانية تبعد عن عذراء المفردة مارد الفقد ...! هكذا أنت ... كالمطر لا يأتي إلا بخير ... مودتي وأكثر ... |
الساعة الآن 07:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.