![]() |
اقتباس:
شاعر الجمال : جمال ـــــــــــــــ * * * خلق [ الشيء ] - أيّ شيء - من [ الـ لاشيء ] : خلقٌ خلاّقٌ بالضرورة لأنّك لن تكون إلاّ على مقرُبةٍ من إنجاز .. إذْ خلقُك من الشيء شيئاً ليس خلاّقاً - بالضرورة - بل بالخطورة وإليها أنت على مقرُبةٍ ! - أيضاً - مُجرّد مُحاولتك الخلق تلك : إنجازاً ، فإنْ رأيتَني بلغتُها فهو مبلغُ ما ارتأيتُ و إنْ [ لا ] فقد ارتأيتُ المبلغ - وكفى - . : جمال الشقصي وأنتَ حَمْدُ النِعَمِ فيك ، شكراً تزيد . |
..:..
سَأقتَفِي أثَرِي دُون حِيادٍِي تَأثُرَاً بِمن سَبَق لأُمَارِس فُضُولِي فِيْ زَوايَا مُستَطِيْرَة (: فَقَد آمَنتُ بِدَوائِر العُمقِ مُحِيْطَاً حِيْن رَسَمت بَلُّورَة وأسكَنت بَرَمُودَا الصَّرْحِ مَِشْجَابَاً فِي فِرجَارٍ دُقَّ عَرشَاً فِي أعَالِيْهhttp://up.graaam.com/p14ic/2342916e23.gif ...! |
قايد الحربي
متأخرة أتيت .. اعتذر ولكن بعض الكتابات تستحق منا التفرغ لــ حُسن قراءتها كثيرٌ هي الأفكارُ هُنا .. تحاصرنا لــ إعادة التفكير كثيرا ولكن ألا ترى أن الألباب شبه منحرفة الشكل والتوجه !! تقديري يا قايد كثيرٌ جدا |
اقتباس:
غدير العمري ـــــــــــــــ * * * زعفران الترحيب ، عابقٌ لكِ . اقتفيكِ أثراً بتأثّر _ ، و ثائرُ الثأرِ لا يُؤْثِرُ على نفسه سواك . استديري إليكِ : بكِ .. بعيداً عن فرجارٍ فاجر العودة لسواك . : غدير شكراً كـ أنتِ . |
اقتباس:
بعد الليل ــــــــــــــــ * * * لا عُذر منك بل منّي إليكِ إذ حضورك منتهى الكرم . ولأنّكِ تُحسنين القراءة جيداً ، جاء سؤالك كـ حقيقةٍ لا تقبل إلاّ الـ [ نَعَم ] بدليل إعادة القراءة المشروطة بالحُسن لبعض ماسبق . : وافر الشكر الوارف لكِ . |
قايد الحربي ... أهلاً بالأنيق فكراً و حرفا ... و عذراً على تأخر المشاركة ... مع أني أكره الأشكال الهندسية و أكره ( أثبت و بما أن و إذن ) لكنني هنا وجدت أنك تجبرنا على الوقوف كثيراً عند كل شكل هندسي لننظر إليه بعمليات ذهنية مختلفة ... فعلاً بدأت أحقد على أيام المدرسة :) مودتي ... |
هذا المقال: ( مساحة مهندسة الحدود بلا حُدود ) عُمق فِكري منتظم الرؤية ورؤى تَتطلع لـ معانقة أفق بـ بُعدٍ مدروس يُدير الرؤوس حول مِحورها كـ أن المقال دائرة ونحن المركز والنص يدور بيد كاتبه ونحن نعيد القراءة ! ! أستاذي قايد الحربي سأعود |
اقتباس:
حمد الرحيمي ـــــــــــــ * * * سعيدٌ بكَ حدّ الانتشاء . : ياعزيزي .. لا تحقد ! فـ الدّراسة لا أيام لها .. إذْ كلّ الأيام لها و ما الحياة إلاّ مدرسةٌ تحتاج أيّامها لهندسةٍ تمكّننا من العيش فيها و منها - أيضاً - . : حمد حمْداً حمدا . |
الساعة الآن 01:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.