![]() |
اقتباس:
\ إلى حاملة المطر في جمر المسافات.. الأصيلة أصيلة.. أن تتسع النقطة لوطن كرمك المترامي الأطراف؛ فهذا يعني أن حمَلة مفاتيح الخلاص في هذا الزمن الموشوم بنرجسية الكتابة، هم أنتِ، وأمثالك الأنقياء. / لكِ أرمي القبعة، وأحني هامة روح الغريب احتفاءً واحتراماً بوطن ذاتك البيضاء. \ |
اقتباس:
\ الـ شيخة شيخة الجابري أنتِ القلب الكبير الذي تستدير حوله خفقاتنا، كما يستدير الحواريون حول المختار المخلص.. فكيف لي أن لا أفتش في جيوب الحزن عن بوحي الأليم؟ وكيف لهذا الألم أن لا يحترم مداكِ الأبيض، ليخرج من سواد الذات كفراشة تختال بثوب النرجس، حين قـُدّر لها البقاء تحت سماؤك الباسمة أستاذتي؟ شيخة الجابري.. جهة روحك تنطلق أسراب الطيور.. لها خلاخيل تصطفق باسم طفل تحرر للتو من حزن المهد. / |
اقتباس:
\ عبدالمجيد العزة.. إن كان هذا النزف قد استفز ذاتك العظيمة، فاشهد بأني الىن خارج عن هامش النص، باتجاه الكتابة.. ممنون لك سيدي الكريم. / |
اقتباس:
\ قراءة كهذه.. تقودنا إلى أن هذه الـ تنومية زينب شاعرة بوجع العالم، وعالم من وجع يرصد ملامح الشوارع كلها. لابد أن أصفق طويلاً لهذا الوعي، وربما على زينب الشهري أن تستمع إلى صوت الصفقة القادم من جهة الحقيبة والغياب. يا لك من مذهلة يا زينب..! / |
اقتباس:
\ في هذا المساء.. سأطلق للروح غنائية أحمد العربي، وأفرك الساعات في خندق الذات بزمن نافع التيمان، حين حوّل المكان المسلوب لباحة عصافير.. وراية. / |
اقتباس:
\ ياسر العمران.. أنت من يعمر في داخل النص بناء الشعر، وبحضورك المورق.. تستحيل الكلمات نجمة بحجم الشمس.. تلهمني الطريق جهة الخلاص من وحشة ليل الذات! ألف شكرٍ أيها الكريم. / |
اقتباس:
\ وأنا من يبحث عن ضالة ذاته تحت سماء المخلصين الأنقياء أمثالك أخي الجميل عادل الرديعان.. وما هذا النص إلا اندياح لحظة، كانت بداية يومٍ لم تستسغني فيه آية الكون، ربما لأن خطايا الذات والكتابة جاءت لحمة واحدة حينها؛ وشكلت من مظهري في تلك اللحظة.. بؤرة غياب! وردة يصل عبقها لباب السماء، أضعها بين راحتيك شكراً وامتنانا يا عادل. / |
جمال الشقصصي
مليئه بالصور اصفق لك . بل اقف واصفق هذه القصيده كانك كتبتها لاغير رأيّّ بالشعر النبطي جميله جدا جدا وفقك الله محبتي نجدي حاطوم |
الساعة الآن 09:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.