|
اقتباس:
لا زلنا في إنتظارك ، والقهوة بردت ، والهقوة نلقااااك ! |
يا عاقد الحاجبين
ياعاقد الحاجبين على الجبين اللجين إن كنت تقصد قتلي.. قتلتني مرتين ماذا يريبك مني وماهممت بشين أصفرةٌ في جبيني أم رعشة في اليدين تمر قفز غزالٍ بين الرصيف وبيني وما نصبت شباكي ولا أذنت لعيني تبدو كأن لاتراني وملء عينك عيني ومثل فعلك فعلي ويلي من الأحمقين مولاي لم تبق مني حياً سوى رمقين صبرت حتى براني وجدي وقرب حيني ستحرم الشعر مني وهذا ليس بهين أخاف تدعو القوافي عليك في المشرقين (الأخطل الصغير) |
يالله بحظٍ مايجي فيه ميله
حظٍ يخلي كل شمات ينهار . |
في المقهى عادَ نصف الشئ إلى طبيعتة
الزبائن يتبادلون التحايا بخوف يحتسون القهوة على عجل ويُعيدونَ القناع يُغادرن كما لم يُغادروا ، تبدل الحال ، تعاسة الإنسان تكمن في قيود ملتفة من حوله، |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
في المقهى ..
من الباب الرئيسي ثالث طاولة على اليسار أول كرسي وحيد وقهوتي سادة ! |
أود من الزمان ان نحيا فيه الإثنان
و لا إنسان .. و أود من المكان أن يثمر فيه البستان .. و تمتلئ الدنان .. و نغدو الإثنان ثملان .. متعانقان .. |
سقط الصمت بين عقارب الساعة
واصبح جميع رواد المقهى مابين قادم وآت كــــ أشباح تمضي تباعاََ حتى ألتقيتكَ ضوءاََ يمحو مفردات الضياع \..:icon20: |
| الساعة الآن 03:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.