![]() |
|
. : أرى سطوراً تبكي وأفكاراً تستشهدُ على يديك وأزهاراً تستجديك أن تقطفها لـ تكتبها في تاريخ الحروف ..! : . |
. : حين أكتبك ... تتسابق حروفي في وصفك وتعجز الأبجدية وتعتذر لشعورها بالخجل أمام محرابك ..! : . |
، كل شئ فارغ ماعدا منفظات السجائر . الليل يعدو في ألأزقة ، والظلام يملأ جيوبنا |
، أُعرّيك.... إليك كلّ الجراح. تمرّغ فيها، واشرب. إشرب. إشرب. إشرب. للدم رائحة النعناع. |
. : سـ أعزفُكَ تراتيلُ وجدٍ في محرابٍ من ضوءٍ وغيم لتتصعّدُ في سماءِ الروحِ نبضاً ... لا يخبو سَناه .: . |
الألمُ يحملُ قطعةً من الفراغ تلك التي لا يمكن تذكّرُها متى بدأ الألم، أو هل ثمة يوم لم يكن فيه الألمُ موجودًا. |
. : أيا سِرَّ حُزني وصمتي وبوحي .. أناديك .. يا ثالثي والحزن .. أنت والوعود والخيبة أنت والمطر والغيم من بدايات الحنين حتى نهايات الاحتراق .. ! : . |
لأكونَ صريحَ الحديثْ ، ولا أخدعكِ أو أنافقكْ إنــي ، ما زلتُ أحبكْ |
الساعة الآن 05:48 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.