![]() |
الطاولات فارغة من الأطفال و الإنجاب
والأيدي المفتوحة بقيت مفتوحة ولم يمسكها أحد والحقائب المرمية على الكراسي في حقيقتها بلا مأوى هذا الفنجان له قضبان و كم من سجين لم يشمله عفو سجّان ..! و بقيت القهوة سادة يا سادة . |
...
جونيش يلديز ودنيز ... |
خارطة كوني لا تستعذب مرارة البعض بما فيهم الساحرة السمراء
\..:34: |
جميع الطّاولات مزدوجة. وأنا أجلس إلى ظِلّي.
|
كأس من المر على الطاولة ..يتجرعه المغلوب على قلبه ...
وعين حاسدة تحسبه من قصب السكر ! |
طَلَبَتْ أن أكمل الحكاية ونَسِيَتْ بأن قهوتي سكرها زيادة أطلي على حروفي لتعرف في مروركِ السعادة هل أذكرك سيدتي ما تضمنته الرواية من البداية حتى فصل النهاية كنت ومازلت بطلة الحكاية ! |
حذرتني الطبيبة من شرب القهوة في الليل وقالت تسبب الأرق ويا ليتها لو علمتْ السبب وراء عدم نومي لأصابها من أسبابي العجب |
جاكوار ..؟
نظروا له بسخرية بريبة فسكنت الدهشة صدره الكبير فالح قروي بسيط كان يؤمن أن مرتادي المقاهي الفخمة هم نخبة المجتمع ونخبة العشاق في المرة التالية كان فالح أكثرهم وعيا وتمدنا وفخامة فقد ركن بقرته بعيدا عن باب المقهى .. |
الساعة الآن 06:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.