![]() |
جني لِيَ الفخر جانٍ غَيرُ مُدَّرَكٍ عَلى مدارِ مُضيئاتٍ وأحلامِ خُلِقتُ مِن كوكبِ الأخيارِ قَد فخروا بشاعرٍ بقوافيه ارتوى الظامي |
لماذا أراك في كل شيء كأنك في الأرض كل البشر كأنّك درب بغير انتهاء وأني خلقت لهذا السفر إذا كنت أهرب منك إليك فقل لي بربك أين المفر "فاروق جويدة" |
لماذا أراك على كل وجه فأجري إليك.. وتأبى خطايا؟ وكم كنت أهرب كي لا أراك فألقاك نبضا سرى في دمايا فكيف النجوم هوت في التراب وكيف العبير غدا.. كالشظايا؟ عيونك كانت لعمري صلاة.. فكيف الصلاة غدت.. كالخطايا.. |
قالَ المَواسِمُ قَد بَدَت أَعلامُها وَتَعَرَّضَت لي في المَلابِسِ وَالدُمى وَعَلَيَّ لِلأَحبابِ فَرضٌ لازِمٌ لَكِنَّ كَفّي لَيسَ تَملُكُ دِرهَما قُلتُ اِبتَسِم يَكفيكَ أَنَّكَ لَم تَزَل حَيّاً وَلَستَ مِنَ الأَحِبَّةِ مُعدَما |
قطفتُ الفخر من صغَري كريماً ...........................وأنجدتُ الدخيل بعادياتِ أنا طبعي كما روحي نقاءٌ ......................وذاتي تستنير بشمس ذاتي يدس البحر مرمره بقلبي ........................كأنَّ البحر يأمن في حياتي ويرجع مثل مدِّ السيل شعري ........................ويبحر حينَ تشرع ذكرياتي صبرتُ على الأذى، ما سقت لغواً .............................ويبرد كلُّ جمر في أناتي أعرت إلى النجوم بريق روحي .....................وحفظ السر شيءٌ من سماتي جميلي قدَّ من دُبُرٍ، وحولي ............................بنادقهم.. ويابئس الرماة حمد الدوسري |
الساعة الآن 12:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.