![]() |
هُنَيْهَةً ثُمّ نظرْ منْ دَعَجٍ ومنْ حَوَرْ وناهدٍ مِثْلِ الزهرْ يفوحُ في ميلِ الصدرْ لا يَكتفي مِنْهُ البصرُ لو لمستَهُ لَقَطَرْ |
علق حلمك على غيمة أو عمود إنارة أو إشارة مرور ولكن إنتبه أن تعلقه على قلب إمرأة |
جلال الدين الرومي يقول "الوداع لا يقع إلا لمن يعشق بعينيه أما ذاك الذي يحب بروحه وقلبه فلا ثمة انفصال أبدا" |
تبكين لأن الأمر انتهى وتتصنعين السعادة لأنه حدث تناقضات النساء |
"سَتَبْحَثُ صَاحِبَتِي عَنْ عَشِيقٍ جَديدٍ تُخَبِّئُهُ فِي ثِيَابِ الحِدَادْ. سَأَبْصِرُ خَطَّ الجَنَازَةِ، وَالمَارَّة المُتْعبِينَ مِنَ الانْتِظَارْ. وَلَكِنِّنِي لاَ أَرَى القَبْرَ بَعْدُ. أَلاَ قَبْرَ لِي بَعْدَ هَذَا التَّعَبْ؟" |
"لنْ يكونَ ذهابُكِ مأساوياً كما تتصوّرينْ.. فأنا كأشجار الصفصافْ أموتُ دائماً وأنا واقفٌ على قدميّْ.. لأنّني .. أستحي أن أصفع امرأةً تحمل في حقيبة يدها البيضاءْ أحلى أيّام حياتي" |
خبِّريهنَّ وقـُولي : إننا غيمة ٌبيضاءُ.. زادتْ أرجُوانا خبِّري فالصبُ أغلى ما يَرى أن تقولي : ههنا كانتْ.. وكانا |
أنا طبعي كما روحي نقاءٌ وذاتي تستنير بشمس ذاتي يدس البحر مرمره بقلبي كأنَّ البحر يأمن في حياتي |
الساعة الآن 08:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.