![]() |
اقتباس:
هذه المجنونة تحرضني على شيء ابتعدت عنه منذ زمن ساعود للكتابة او على ما يبدو بانه ملهمة انيقة من الغباء أن أتجاهل جنونها وماشكرتها فنجان القهوة إن أمكن ... قلت الفنجان وتركت قطعة الحلوى مشاركة الأشياء الفردية تكون أجمل وألذ وفرط من جنون محبب هذه المجنونة تكتب بعقل وتترك عقل وهذا ما يجعل الكرسي يتحرك طواعية نحوها .. نحو قربها .. ( انا مادخلني ) هذه المجنونة ترسم كل شيء وترسمنا كما نريد .. كما هي تريد ونتلذذ سوياً الحس الروائي هنا مغلف بالفخامة ومغمس بعطر الفخامة الصوت هادئ جذاب والعطر يملئ المكان رائحة القهوة مغيبة ... غيبناها واغتبناها نحن نستطيع .............. الإهداء وصل والشكر مرفق بإبتسامة انتظريه |
تؤنس فنجانها بحواس اقتضبت في بعد يجهل أنه مازال فيه
\..:icon20: |
اقتباس:
بريئة يا بيه ... كانت النوايا المبيتة أن نعبّ من قارورة الصمت جرعات متلاحقة ... حتى يغرق الكلام ... و يلفظ أنفاسه - وسط الحشا - و لكن جبل ذنوبي شاهق ... لا يتحمل أن تضع على قمته وعداً يطوق عنقي ... و حتى أحوز قلادة الغفران ... كان علي أن أحطم الزجاجة ... ثم أحضّر لمقامكم ... ما لن يرقى لعلوّكم - تخيلتك هارون الرشيد للحظة :) أنشودة ... رقصة ... مقطوعة شرقية ... و بعفوية البريء الذي ثبتت إدانته ... كتبت نصاً دفاعياً أروم به المغفرة ... فهلّ لي بالصك أيها الخليفة ... أقصد أيها البدر :) |
قبل عصور من السنين
افتش عنك بين الحروف التي خبأتها في الهارديسك المظلم مع فنجان قهوتي والافلاس قطتي الاليفة التي لا تغادرني \..:34: |
في المقهى
أجلس وعظامي تنذر بالرحيل كيف س يحملني الطريق كيف للنبض أن يخفض جناحه امام الخطوات المهرولة نحن الحزن بلا توقف الهث أنتظر العيون وإشراقة سماء وصوت مزن وقطع صمت مخاوفي باقة من بستان الحب لونت الكون ومنها تعطر وبشذاها تبخر موت محتم 💐 |
في المقهى
إياك والسماح للذكرى بعبورك، حينها لن تجرؤ على إكمال فنجانك، إلا مكتئبا.. |
مع كاسة شاي أتحدث لها عن غيرة القهوة أثناء أنشغالي بالسكر .
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 01:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.