![]() |
محمد
كان هذا تعليق القادري بخيت اجد نفسي منساق معه نص مدهش ينتقل بنا من هنا إلى هناك.. يحمل خطورة هذا الشاعر الذي أشرع أبواب شعره لكل المتلهفين للشعر الحقيقي الذي يلامس الوجع بمسحة حزن. هنا وجدت الشعر الملئ مايغنينا عن الخاوين وأصحابهم. حقيقةً اتمنى أن ينهمر المطر وتبتل أعواد الثقاب ولاتلقى من يلملم فلول المشاعر ليحرضك هذا على الاستمرار في الإبداع..!! هل رأيت أكثر من ذلك أنانية؟؟!..تتعب لنستريح وربما هذا قدر المبدعين! شكرا من القلب يا مطر ويا خطر مبدع ايها الجنوبي الموجوع بالمدينة مودتي رشدي الغدير |
اقتباس:
وأنا الأسعد ياغنج شكرا على شعورك النبيل ...وكرم روحك البست النص سندس الزهو لك التقدير والاحترام من قبل ومن بعد |
\ حالة أخرى هذا الإنسان آخر حالات الشعر.. قد يكون هذا الشاعر! : حين يتحدث محمد عيضة عن أحجار البيوت، وسفوح الجبال التي تحتضن القرى احتضان الأم لوليدها البكر.. علينا جميعاً إمعان النظر بين الكلمة والكلمة، احترازاً لعدم انحناء أطراف الكلمات على أعيننا، ذلك أن نص هذا الزهراني أشبه بأطراف غابات النخيل الوارفة، إذا تحرك الطرف أعلاك، تحركت معه الظلال من تحتك.. هو الذي لا يتنفس كثيراً في المدن، وبين جدران الاسمنت الصلدة، لذا تجده عادة ما يتدارك رئتيه فيعود راكضاً نحو القرى، ويناظر المكان وأطلال الأماكن بقصيدة بكر، كهذه الفاتنة. : محمد عيضة الزهراني.. زهراني بفطرته وكرتونه!!.. وهذه مقولة مؤكدة، وكتابة النص أعلاه لا يتقنها قلم ونزف آخر سوى هذا الراهب النزيه. : إنني يا محمد.. حين أفلس من قراءة القراءات.. أجدد دماغي دائماً ببكائياتك الساخرة! / |
محمد عيضه ومن لا يقول أنك مسجل خطر سيكون غبي , مختلف حد الدهشه , مخالف حد الإقناع , متفرد كـ روح غريب , الجميل أنك تجعل الجميع يختلف حولك , ثم لا يملك إلا أن يحبك . صح قلبك |
اقتباس:
أين أنت ياخالد غبت ثم عدت بعد زمن فلم أجدك لاأعرف من العناوين إلا عنواني الذي ستنتهي صلاحيته قريبا جدا كما هي العادة... هل هي النجو الأكثر علوا ..ولاترى بالعين المجردة..! |
http://img71.imageshack.us/img71/388...loveu11va8.gif أستطيع تصنيف هذا النص ! حسب الترتيب القمري بـــــ فلك الشعر لأنه منفرد بــ طاقة / وروح / وعوامل كثيره صالحه للحياة وَ أعني حياة المعنى / واللفظ ! دمت متميز! أختك ، |
الله الله يا محمد
هنا انصاف للذائقه والله ينصر دينك اصفتنايالقراوى بهذا الاحساس الشامخ صح كلك شاعري |
اقتباس:
المتمرد في خشوعه والصاخب في هدوءه كثير أنت في كل حالاتك أنا ومتصفحي بك تحت غيمة ناصعة كقلبك الطاهر محبتي واحترامي من قبل ومن بعد |
الساعة الآن 05:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.