الأستاذ يوسف العنزي
خفف عني يا رجل .. قد اغدقت علي من كرمك ..
حتى الجمت اصابعي عن الكتابة .. وبدا ان الصباح
يريد ان يبتكر رقصة .. خاصة به .. على انغام كلماتك ..

شكرا لك من القلب .. شكرا لك أن بقيت وقتا مع نصي المتواضع
هذا .. وارجو ان يعجبك ما بعده .. جعلتني اخاف من التسرع في نشره
.. حتى اثق انه يليق بك .. وبأدبك ومكانتك

تحية لك وتقدير

الكريمة رقة الندى
كلماتك الرقيقة جعلتني ابحث عمن تقصديه بكل هذا الاطراء ..
ليتني اصل لما قلت أيتها الفاضلة ..
قد منحتني سطورا .. هي اقصى ما يتمناه كاتب
فلك كل الشكر والتقدير .. ولتأتي اليك الامسيات باذن الله وهو تحمل لك كل فرح وسعادة

الفاضلة سكون
بل لحضورك ومكانتك .. بهاء وجمال .
لا أوفيك شكرا .. وأنت تملأيني كرما وجودا

ألف تحية وتقدير

الفاضلة إغفاءة حلم
بل بعض الكرماء يأتون في صباحات الجدب وأمسيات الأسى ..
ليمسكونا من أيدينا ويرشدونا لبساتين السعادة بوجودهم وعطاءهم ..
فلك أيتها الفاضلة كل شكري وتقديري .. ودام عزك .. وأكرمك الله بالجنة

الذاكرة لا تنتهي منا .. نحن نعيش حياتنا بها ..
الفاضلة زكية سلمان ..
أسعدني حضورك .. وحين رجعت لعدد مشاركاتك وجدتها قليلة هنا ..
والاسم جديد عليّ .. فأرجو أن يكون ما قرأت هنا جاذبا لك للاستمرار معنا ..
يعني ( تكون أرواحنا خفيفة عليك )

شكري وتقديري لك ولكلماتك التي تنم عن أدب راق .. وقلم متألق ..