![]() |
اقتباس:
: : : وَالأقسَى .. حِينَما تَستبدل هِي لَفظة ( الحُرية ) بِـ (الحُقوق) لـِ تَصرخ بـ أَعلى صَوتِها : ( نَحن مَعشر النِساء نُطالب بِحقوقنا ) هِي لا تُفرق بَين الحُرية والحُقوق ..!! وَلَم تَعي مَعنى التَطَور الحَق .. هي تُمارس أرذل معاني التَخلف ..!! كُل مَا تُفكر هِي بِه : أَن تَملك قُلوب الرِجَال بِقبضة يَد ..!! أُولئك الذِين تَحمل هِي أَوزارهم عَلى عُنقِهَا ..!! وَالمَصيبة : أَنها لَم تَعي خَطأها إلِا بَعد أن إِنغَمَست هي فِي الرَذيلة ..!! وَ إنغَمست الرَذيلة بِها ..!! : جـ السؤال : رُبما يَكون هَذا النَدم بَاباً يَؤدي إلى التَوبَة ..!! لـِ تُصبح هِي أَقوى القُلوب إِيمَاناً ..!! : سـ الجواب : وَهَل لـ الحَق أَوان يَظهر بِه .. ؟ !! .. أَم هُو ظَاهر دَائما ً.. وَلكن .. لا نَراه إلا بَعد فَوات الأَوان ؟ ..!! |
اقتباس:
هي تربي وتسهر الليالي .. وتمر بها سنين التعب دونما شُعور به إلى أن تكون نِهاية تَعبها الذي لم تشعر به .. كونه راحة بالنسبة لها بـ تَعب أَعظَم : كيف هُو الشُعور حِينها ؟ عِندما يَنصرف ابنها لـ طَلب رضا زَوجتِه الشَرسَه .. المُتَمثل في ترك الأم المسكينة : كيف هُو الشُعور حِينما تَهجر الابنَه أُمهَا ؟.. لِـ تَنصرف فِي خِدمة زَوج أَكثر شَراسَة ..!! : كَيف هُو القَلب الذي لا زال يَنبض بِـ الدُعاء لِـ ابن .. لا يَستحق بِـ أَن تَكون لَه أُم ..!! لاشيء سوى أن تنتظر تلك الأم المسكينة نحبها .. أو تستسلم إلى مركز رعاية المسنين ..!! حاملها كُل ألامُها .. وأوجاعها .. في حقيبة ..!! . . . تَأكد يَا عَبدالله بِأن هَذا النَص .. مُثمر مِن جَميع الجِهَات فَـلـ تُكمل أَنت العَزف لِـ نُكمِل نَحن النَزف بِـ أَلم . . فَـ لا زَال لِـ تِلك المَشاهد قَرعٌ فِي الذَاكرة مُذ أَن قُرِئّت فَـلـ تَعذر لِي ثَرثَرتِي ..!! وكَفَاك غِياباً يَا عَبدالله هَمس .. بـ هَم : |
:
: ما زلنا نطرب و نطرب ونغني ألماً بألحان يدونها لنا زمن على هيئة مشاهد يومية ! : : الجميل عبدالله ! حرفك يشع بياضاً كأنت ! شكراً كثيراً لك ! |
اقتباس:
: : نجد أفتقد نورك كثيراً عسى أن يكون المانع خيراً يارب مُعاصرة الألم : وخز و مُعاصرته لنا : بــ أيدينا دمتِ يا كريمة بكل خير تقديري : : |
اقتباس:
: : ويــ ح ــي :( .... أيا مُحمد ................... أشتاقُك ...!!! لك الورد : : |
اقتباس:
: : الإصابة : نزف النزف : وجع الوجع : حُلُم اغفاءة ألبسك الله السعادة يارب لك من طهر الدنيا في كل وقت تقديري : : |
الساعة الآن 11:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.