![]() |
الهوى جرح قديم ..كملامح طفل لقنوه الصبر فلم يعد يبكي .
لا ضير في أن تقبل الأمواج عينيه وقد عادت ببشرى ...................... ========= كدت انسخ النص كله .. كنت اتعلم هنا .. واترقب المعاني .. وهي تأتي تسحب بعضها بعطر لتؤوب بعطر .. وتأتي بمساء لا ينتهي من روعته .. تحية لك أيها الأديب الغالي |
لم يكن يبكي
قرأتها قبلا وكأني أقرأها للمرة الأولى فيصل عمران في كل مرة تسافر بنا الى حيث نشتهي دون أن نصيب التكهن أحسنت بنا صنعاً شكراً لقلبك |
د/فيصل هل المعاق هو من لا يستطيع المشي ؟ أو لايبصر ؟ أو لايسمع ؟ مابالهم يسيرون بقدمين ويبصرون ويسمعون لكنهم غير سعداء |
بحزن عابر ،، تغسلنا دموع الأشواق المتقاه د.فيصل عمران ، ، ، كلمات تتردد في أعماق الشعور ،، في لحن متكامل الإبداع والتصوير تحيــــــــــاتي |
زلزلة البكاء انتحار ذاتي يتجمع على شكل دمعة ... ! تلك الدمعة لا ترتقي ابداً الا وباغتها طوفان يسحق عافيتها من جديد ... هل تعلم يادكتورنا العزيز بأنك تجمع كل الأوسمة الحرفية مستأثراً بها ... ! تدعونا الى جنة لغوية موقرة بتواريخ ثابتة وأشياء عازمة .... ! استاذي ... مبهرٌ أنت دوماً منذ أول مطر ، منذ كانت للأبجدية منفضة تضجّ بغبار الكلام ... منذ نوابض البقاء البشري حين زاوج الحب العناء ... ! أجمل أمنياتي ... صُبـح |
.. د. فيصل نثرتَ الحرف تلو الحرف فبات البُستان أجمل من قصيدة ! صفوُ ودي وتقديري .. |
اقتباس:
وحرفم الهام للتواصل ... ذات طيب .. شكراً تملأ الفرات عذوبة |
اقتباس:
شكرا للتواجد الذي يثري حرفي ... كوني بخير |
الساعة الآن 01:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.