![]() |
اقتباس:
لقراءتكَ من عين المدرك لما سبق و لحق ... و للآن الذي حيره التيه ... رؤية ثاقبة وهبت النص وسم فخر بأنكَ مررت به ... لك أجمع صافي الود من القلب أستاذنا عبدالرحيم فرغلي ... |
اقتباس:
لا ينتهي عهد البكاء ما دام الرحيل سارياً فينا ... بالموت أو الغياب ... رحمه الله ... و رحم الله عبرة في القلب لا زال تبحث عن متنفسها ... كتف غاب ... و صدر استوحش القرب و سكن مدن الغربة و ما اطمأن ... لكل قلب فقد أحبته ... سيطول بنا المقام على تلك المرافئ ... و لكن لن يعودوا إلا طيوفاً أو زائري أحلام أستاذي حسن زكريا اليـــــــــوسف ممتنة لروحك السنية السخية ... |
اقتباس:
أينما نولّي قلوبنا ... فالمآسي كالقِبلة التي تتبعنا و لا نتبعها و لا مفرّ ... استسلام ثم سلام مع ما كان و سيكون لا حيلة لنا إلا أن نقتات على الذكريات و نملأ بها هذا الصمت الذي تسيّد وحدتنا ... ما أكثرهم و كأنهم سراب ... واقع لا تسمع إلا وقع خطاهم المؤذي ... لا أراك الله مكروها يا نواف في حبيب أو قريب ... و متعك الله بجوارهم و حضورهم حولك و فيك ... ممتنة لأخوتكَ في الله ... |
سيبقى الفجر عصيباً ..
لأنه في قمته .. يتجلى الضوء .. ستظل الغيمة تحجب النور .. لكنها تمطر غيثاَ لكل ملهوف .. لن يخيب ظن قلم الرصاص حينما يفض كحله على الورق .. لتتسع بجمال روحك .. |
الكاتبة القديرة الراقية الذوق / ضوء خافت
فليسامحني قلمك الجميل الذي تعثرت بالصدفة بجمال ما كتب كل الشكر للقدر مودتي وخالص الإحترام لك قلما وشخصا دمت بخير وسعادة |
اقتباس:
و تبقى مهمة الصبح أن يحاول انتشالنا شيئاً فشيئاً ... لا تخافي ... ضربات القدر سبقتها طعنات ... لذا فمدى الاحتمال لدينا لا زال يجعلنا نستطيع أن نواصِل جليلة الجميلة ... بكِ هذا الصباح تجمّل من أجلي ... لكِ الود ... |
اقتباس:
ليصير الفقد مختلفاً عما اعتدناه ... بدا من الحزن ما بدا ... لكن الأعوام الآتية و الماضية لها دلالة أخرى في بلورة الذكرى بطريقة لن تخبو بعدها ... الصدى الذي يأتي من أعماقنا ... كيف نُسكته يا عبدالله ... حتى القلم لا يفعل ... دمتً أخي بخير و أبعد الله عن قلبك الحزن ... |
الساعة الآن 04:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.