![]() |
اراها فقاعة هوائيه واصبح لزمً علي ان ابوح لكم..بما اصابني واصاب كافة شباب الشرق العربي الذين اساوء فهم معاني هذه المواقع .. التي اصبحت تستهلك كل اوقاتنا لتصفح .. كل ما يعرضُ الاخرين على هذه المواقع* التي اعُدت لهذا الغرض* ... الذي اصبح محققآ ل اهداف أعداء الاسلام.. للقضى اوقاتنا بإجاد فقاعات هوائيه لتحول بيننا ..ومن اسمأ الكتب السماويه ومناهج الشريعه الإسلاميه التي ستجعلُ من مجتمعنا.. من ارقى المجتمعات الساميه في الأخلاقيات الإنسانيه.. والروابط الاسريه.* التي اصبحت الان ..في ظل هذه الفقاعات الهوائية.مغيبه واصبحنا نعيش* مع هذه الفقاعات التي لاتشكل لنا موروث ادبي .. ولايمكن ان تكون . فجميعنا يعرف كيف المواريث الادبيه ... التي تُحفظ* لاجيالنا .* جيل بعد جيل
|
اقتباس:
اصاب بوعكة فكرية عندما أكون شاهدة عيان على عصرا الألة هي المسيطرة وليس الإنسان صاحب القدرات والإرادة متحدي الصعاب . |
اقتباس:
قد تكون حقاً فقاعة إن حلّت بالإنابة عن واقعنا المُعاش وسيطرت على كلّ تفاصيلنا وغيّبتنا عن أسرنا وما يحيط بنا ! استوقفتني هنا جملتك أنها ليست موروث أدبي نتجمل ونتباهى به صدقت وأجد الحل لهذه المعضلة ما أسلفه الأفاضل هنا من ضرورة تحجيم هذه الأفق وعدم السماح لها بابتلاعِنا الألق يزن ياسين قلائد من الشكر تحيط جيد إضافتك أيّها السخيّ |
اقتباس:
لأننا نملك المشاعر والأحاسيس وهذه المواقع تفرض علينا أدبها او نصوصها او ما تحمله من أخبار ونميمة . ويعود الامر إلينا نحنُ .....أنصدق ؟؟؟ نجري وراء الخبر الكاذب ؟؟ الكاتب الفاضل فهد بن سعد بوركت يا نير الفكر على مُشاركتكَ, |
اقتباس:
بالركض وراء خيال مُتحرك ....للأسف باتت المواقع بديلا وهمي عن عائلة الإنسان .وهذا الأمر وحده مُرعب . اقتباس:
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته طبتم يا رفاق وطابت أوقاتكم هل يدمن الإنسان الحياة؟! وهل هو مطالب بتقنينها والتقليل منها؟! العالم الافتراضي حياة تشبه حياتنا الواقعية ولصيقة بها وموازية لها، ولا تعارض بين هذه وتلك ولا تناقض، ففي كليهما يتعامل الحقيقي مع الحقيقي، وإن كان التعامل يتم عبر الافتراضي ومن وراء الشاشات وعبر التقنيات والبرمجيات والتطبيقات وبأسماء مستعارة أحيانا وبصور رمزية لا تظهر شخصية صاحبها الحقيقية ولا تعبر عنها تعبيرا حقيقيًا وصادقا، ففي النهاية نحن أهل العالم الافتراضي وسكانه كما نحن أهل العالم الواقعي وسكانه، وكل تلاعب أو تحايل أو تمويه أو تنكير لا يلغي هذه الحقيقة ولا ينفيها. وما العالم الافتراضي إلا مرآة مستوية تعكس صورة واقعنا الحقيقية، إلا أنه في الافتراضي ثمة حرية أكبر وتحرر أكثر وكشف أوضح للجانب المعتم منا، الجانب الذي يحرص الناس عمومًا على إخفائه ولا يجرؤون عادة على إظهاره لظنِّهم أنهم في مأمن وفي منأى عن الملاحظة والملاحقة والمحاسبة. الافتراضي هو نحن بكل ما فينا من مزايا وعيوب ومناقب ومثالب وتوافقات وتناقضات، وعلينا أن نعترف بذلك ونقر به. نقطة آخر السطر. أما الحديث عن الإفادة والاستفادة والإضرار والانتفاع فإننا في حياتنا الواقعية لا نحرص طوال الوقت على ما يفيدنا وينفع غيرنا ولا نتجنَّب دائما ما يضرنا ويسيئ إلى غيرنا، وكثيرًا ما نجرم في حق أنفسنا وفي حقوق غيرنا، ومنا من لا يتورع عن الإثم والظلم والعدوان والمنكر... بل إن منا من يجاهر بالمعصية ويطغى ويكابر ويجادل ويتجاوز كل حد وكل سقف. فلماذا نطالب أهل الافتراضي بأن يكونوا مثاليين وأكثر تحضرًا ورقيًّا وانضباطًا ووعيًا وبلا أخطاء ولا خطايا ولا ذنوب ولا معاصي ولا عيوب؟! "لا يستقيم الظل والعود أعوج"، ولا يمكن إصلاح الصورة إلا بإصلاح الإصل، والأصل هنا هو إصلاح الواقع وضبطه كي ينصلح حال الافتراضي وينضبط، فإنها النتائج تعتمد على المقدمات، وكل محاولة للإصلاح لا تضع هذه الحقيقة في اعتبارها ولا تأخذها بحسبانها ستفشل حتمًا وستخفق. وقد قيل: "الوقاية خير من العلاج"، والوقاية هنا هي بناء الضمير الذاتي في الواقع قبل الافتراضي وترميم الوازع الداخلي والإعلاء من شأن الأخلاق الحسنة والتعاليم الدينية الصحيحة وردع المخالفات والتجاوزات بالقوانين الضابطة والتشريعات، بدءًا من الأسرة ومرورًا بالمدرسة وانتهاء بالدولة. أسعدكم ربي وأنعم عليكم ولكم تحياتي وشكري والله يحفظكم :icon20: |
اقتباس:
بصراحة يجذبني مُناقشة أصحاب العقول العميقة في تفكيرها والنظر للموضوع من جوانب عدة . كلام منطقي جدا ....... |
مسا الورد وعطره للجميع 🌹
كعهدي بفكرك النير يا رشا، تأتين بكل ما هو جميل كأنت. ؛ من الجيد التواصل من خلال الشبكة العنكبوتية بتقنياتها المتعددة لما في ذلك من تطور ومواكبة للتكنولوجيا العصرية، ويبقى هذا التواصل بيئة خصبة لنفسيات مرتاديها ، منهم من يستغلها بشكل معقول وجيد ومنهم من يستخدمها بشكل سيء ، فالمسؤولية أولا وأخيرا تقع على عاتق المستخدم وفهمه وأخلاقه وثقافته والتزامه واحتياجاته. عن نفسي لا أميل لكل هذه التقنيات ربما لأني غير اجتماعية بطبعي ولا تستهويني كثرة العلاقات الافتراضية، ووجودها لا يسد حاجة نفسية بداخلي أو عملية قد تلزمني بحياتي ، لا أنكر لطالما ضاق صدري ذرعا بالملل ، وحاولت أن أقنع نفسي بتلك التقنيات فأشأت مدونات وتويترات وفيس بوكات كثيرة:) ، منها لم يطأها قلمي، ولكن سرعان ما مللت ونسيت أو تناسيت كلمة المرور ولم أعد ، وكأن الروح قد وجدت ضالتها ومبتغاها في الكتابة والقراءة فقط ، ولم أجد أحن من المنتديات صدرا رحبا يحتويني ومللي :) ، ويوفر لي مساحة كافية من الحرية والتسلية والامان . ومع ذلك وبحكم البعد أجدني مضطرة لاستخدام الواتس آب فقط للتواصل مع أهلي وصديقاتي للضرورة والاطمئنان. تعلمين رشا لا أحب كل تلك التقنيات ولا تستهويني محسوبتك أولد فاشن : ولكني لم أستطع مقاومة الحضور لمكان يرفل برائحة عطرك وبأرواح الاحبة الابعاديين . وكوني عضو غير فعال في التواصل الافتراضي اجدها فقاعة قد تطويها التكنولوجيا كما طوت غيرها ولا يمكن أن تكون اكتفاء كل الود وتقديري 🌹 |
الساعة الآن 01:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.