![]() |
أريد الذهاب إلى موعدك ولكنني نسيتُ
أنني منذ يومين لم أُصلح حذائي الذي تقطع. سعد البردي |
كغريبٍ باتَ يُهدي للمسافاتِ نشيدهْ
مسَّهُ الوجدُّ حنيناً للمساءاتِ البعيدة الموانىءُ شردتني والمعابرُ .. والبِحَار .. غَنِّ ليْ يا جُلّنار عن عيونٍِ ناعساتٍ تجعلُ الحُلمَ منار ! عن عيونٍِ شردتني في أقاصيها البعيدة. سعد البردي |
هل لي بسماعِ صوتك
فلا دنيا بلا همس شفتيك. سعد البردي |
وأنت ماضٍ إلى الغيابِ الطويل.. الطويل
قُلْ لها سلاماً .. وسلاماً على حبنّا في البعيد البعيد . سعد البردي |
ثمّةَ من يجد قصيدةً غاب شاعرها
وثمّةَ أوغاد كثر على مفصل هذه الأرض. سعد البردي |
مُخْتَلِفةٌ أنتِ تمامًا، وكلُّ مافيكِ مُختلف.
سعد البردي |
قد طاول السُّهدُ عيني في مواجعها
وهل دواءٌ لعينِ السُهد إلآكِ يارَّبَةَ الحُسنِ موجوعٌ بهِ ألمٌ أمسىّ يُناجي على الأطلال ذكراكِ سعد البردي |
لجأت ُ إليكِ والدنيا تُحاصرُني
وجئتُ أشكو إلى عينيكِ مأساتي لستِ المُلامةُ إن أرخصتِ في ثمني أنا الذي بالغتُ ظنًا في مواساتي هل كان ذنبي بأني لستُ في زمني؟ حتى رأيتُك ِقنديلي ومرآتي! وا غربتاه كأني لستُ أعرفُني؟ قد خِلتُ أنكِ طَِبقَ الأصل عن ذاتي! شكرًا.. ولا شيءَ بعد الآنَ ُيؤلمني فلتترُكيني.... لأحزاني وأناتي سعد البردي |
الساعة الآن 10:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.