![]() |
اقتباس:
سبحان الله العظيم، في كل حال وحين. مرحبًا بك، أستاذة صفيَّة، وأهلًا تعريف لافتٌ، وتقديم مختلف، وبك، يا كريمة، نتشرَّف، ونسعد منك بالمشاركة. ذابَ الحدُّ الفاصل بين الواقعي والافتراضي، وكاد أنْ يتلاشى ويختفي. شكرًا جزيلًا لك. أطال الله في عمرك، وبارك في عملك، ونفع بك، وحفظك. |
اقتباس:
مرحبًا بك، أ. نورة ثمَّ قبل البدء: شكرًا جزيلًا لك على طيب المتابعة وجميل المشاركة. " قطرة ندى غلّفها الصقيع ذاتَ شتاء" تعريف لطيف يختزل الكلام، ويُريح من عناء الإسهاب والإطالة، كما لو كان رواية كاملة في سطر واحد، كلُّه شجن رقيق. تحياتي لك والله يحفظك |
اقتباس:
سيرين المليحة المرحة :) رصد ظريف ولطيف لحالة الجوِّ الأسريِّ والمناخ العائلي أشفقتُ على الزَّوج وضحكتُ في آن المسكين مرعوب من كلِّ شيء حيَّاك الله، يا صديقة، وأسعدك شكرًا جزيلًا لك والله يحفظك :34: |
اقتباس:
الفراشة رشا وضلع أبعاد الحنون مرحبًا، مرحبًا ما أجمل أن نكون شعرًا خالصًا وإحساسًا شاعرًا وعاليًا وفكرًا ثاقبًا وموزونًا على إيقاع النَّور! جميل جميل هذا التَّعريف بالـ "أنا" وهذا التَّقديم لها! جاء متواضعًا وخاليًا من لذعة الغلو والغرور فتقبَّلته القلوب بقبول حسن واستحسنتْ ما فيه من حكمة وبلاغة واعتزاز بالنَّفس، غير مُنفر، ورفعة بارك الله فيك، يا الرَّشا، وحفظك من كل سوء ثمَّ شكرًا شكرًا... :34: |
اقتباس:
مرحبًا بك هنا وفي أبعاد كلِّها كما تعلمين، يا أ. صفية، في مقدورك إنشاء موضوع جديد في قسم: "أبعاد الهدوء"، تجعلينه خاصًّا بك، ومُخصَّصًا لكتاباتك ومنقولاتك، تختارين له عنوانًا، ثم تنشرين فيه، في الموضوع ذاته لا في غيره، على نحو متتابع ومتسلسل ما تشائين، وقت تشائين، وبما يتوافق وقوانين أبعاد، ولا يُخالف شروط النَّشر في الموقع. وإليك رابط "أبعاد الهدوء": http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=4 والله يوفقك |
اقتباس:
الله! الله! يا ليلى أشبه ما يكون بالمعزوفة الشَّجيَّة العذبة، هذا التَّعريف، أو بالقطعة الأدبيَّة الفاخرة الفخمة، أو بالقصيدة الشِّعريَّة البديعة والرَّائعة. جوهرها معانٍ رقيقة وجدتْ في الخيال ذاتها، ثمَّ راحتْ تبحثُ عن ذاتها في ذاتها. حزينة، وحييَّة، وحالمة، لكنَّ توقها للحياة عجيب، وحنينها للرَّبيع صامت، رغم تأجُّجه، وصبور. أشكرك يا بنفسجة والله يحفظك :34: |
اقتباس:
ذكرى مؤثِّرة! الأطفال بهجة الحياة وروحها، والطفولة رحمها وحضنها وحقلها الشَّاسع الرَّحب الرَّحيم. تحيَّاتي لك، أ. صفية، وشكري |
اقتباس:
مرحبًا بك أديبتنا النَّادرة وشكرًا لك على أناقة فكرك ورقي ذوقك وعلى شهادتك الغالية بقدر ما يستطيع الجهد ويسمح الوقت نحاول، جميعنا، أنْ نتواصل إثراء لتجارب كلٍّ منَّا وتوسيعًا لمعارفه وتذكيرًا بما مضى أُحيِّيكِ، يا صديقتي، والله يحفظك، وينفع بك.:34: |
الساعة الآن 06:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.