![]() |
أعرف الحب زين وأعرف ناس محبوبين ينامون بدري
وأعرف ناس يسهرون الليل لأنهم يحبون والدليل خالد الملا قال : قل لهم يا مسافر إني في الليل ساهر والدليل الثاني : قالوله .. منورة الكاتبة والشاعرة والفيلسوفة نادية نعم أضفت فيلسوفة لأنك كذلك وأرجو أن تبقي بيننا وجودك محفز كيف وأنتي تثيري بنا الأفكار والإحاطاات و المشاريع الحبرية |
فلسفتك رايقة اخوي عبدالله
:) ، قصدت من هذا الموضوع أن ننظر إلى الحب بنظرة أشمل و أسمى و أعذب عبر المواقف الإنسانية و العلاقات السامية ، التي ترتقي بنا في مدن العطاء و تزرع نفوسنا في مجالات رحبة جدا و أكثر سعادة و اطمئنان و ديمومة من أي علاقات أخرى قد نحصرها في علاقة ( حب) الحياة جميلة جدا و دائما تأخذ بيدنا من الضيق إلى الرحابة؛إلا حين نأبى و نظلم أنفسنا، و نغلق أعيننا فقط على ما نعتقد و نريد و نحتاج.. هنا فقط يكون الضيق و المحدودية في الشعور و بالتالي في العطاء الجميل. عبدالله ، شاكرة جدا بهاء مرورك و طلتك الأنس لأختك. |
اهمس بها الى ماريا
كنت حين انظر الى كورنيش الاسكندرية في ساعة الاصيل والغروب اميل الى الاعتقاد بأن الناس يحضرون الى الاسكندرية لهدف واحد هو اكل الذرة المشوي \..:34: |
مراحب سيرين ،
كل عام و انت بخير و كل احبابك ..آمين ، و الحب بين الأماكن و روادها أو ساكنيها ، أو حتى الحالمين بزيارتها أو سكناها يوما، قصص مذهلة تضاف لميادين الحب الواسعة في القلوب و ما حولها من محبوبات. نعم ، و ذاكرة الأماكن حبلى بعشاقها ، كما ذاكرتهم عنها و عن روائح فصولها و الهيام بمشارقها و مغاربها و تماهيات التضاريس بهجة و تأمل. و تبقى الاسكندرية جميلة بعشاقها و أهلها الطيبين الحلوين كما نقول ، شكرا لبهاء نورك |
اقتباس:
ودي أتعلم في مدرستك وأريد أن أفهم الحب بنظرة أشمل وأسمى وأعذب تيقني عند وقت الجد أصبح تلميذ نجيب وحسن السيرة والسلوك وسأهجر الفن الشعبي وأركز على دراستي . |
مرحبا بك معنا،
الصفحة صفحتك ياخوي، للمكان سعة، و في القلوب رحاب. دمت بخير و عافية. |
ضعف الجسم ليس في علته
كم من اصحاء جسديا وخنوعهم ماثل للعيان كوضوح الشمس \..:34: |
حب الوطن:
أيقونة تثير الدهشة، أوطان باتت خرائب، و عروشا خاوية لكن ما زال في قلوب أبنائها المخلصين مدائن من لهفة، عطاء نبيل، لبقعة استقبلت فقط رؤوسهم حين حطت ميلادا، و لم يكترثوا لما لاقوا فيها من بعد. لحظة شكلت عمرا مديدا من ثبات: أحبك كيفما كنت ، أحبك مثلما أنت أمرت الأجساد بالهجرة، و السعة من الله و من الناس، لكن ، البعض أبى إلا أن يحيا هواه أيا كان ضيقا عشقا أبديا. |
الساعة الآن 06:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.