![]() |
اقتباس:
ودام تواجدك بالقرب يا اخي فأخيتك به تسعد وتسعد إذ ان مداد الحرف يعبر أرقى الذوائق شكراً غمامها لا يمسك ماءه :34: |
اقتباس:
سعدتُ بعودتك فقد علمت انها نوراً لدربِ شاعرةٍ أرجوها سبق وأعلمني بها أستاذ عبد الإله_ جُزيت وإياه وافر الخير _ قال (يجب الوقوف على الساكن)...... لعلّي فهمتها خطأً واوقفت نهايات الشطر الأول على الساكن عنوةً وإنني منها ومنكم خجلى شكراً وربي لا تفيك يا اخي إذ أنك أهديتني شرحاً سلساً من خلال وصل الشطر الأول مع الثاني لتدارك السكون التعسّفي أيها الطيّب من عمق الروح ممتنة وشاكرة لردًّ سأتخذه مرجع |
اقتباس:
عظيم امتناني يظلُّ قاصراً مهما كان ردّي (الوقوف على الساكن ضرورة ) حفظتها تلك القاعدة مسبقاً لكنني أسأت التصرف في حقها إذ اوقفتها على الساكن رغم انفها :15: شكري العظيم الصادق لسعة صدرك ولتلك الإختيارات البديلة العذبة ولذلك الثناء الذي يختال به قصيدي المتواضع زهواً جُزيت عن اخيتك كل الخير ودمت والرضا يغمر قلبك :icon20: |
أريد أن أنبه أخي الشاعر عبدالإله إلى أن الشاعرة رشا كتبت قصيدتها على فاعلاتن فاعلاتن فاعلن، فتصويباته هنا ليست في مكانها، الثريا، وروحٍ هاتان الكلمتان وغيرهما ستنهيان الشطر على فاعلاتن، وهذا ما لم ترده والدليل بقية الشطور التي انتهت بـفاعلن كـ النوى، وبنا، ولوحةً.
الموضوع هنا ليس الوقوف على حركة قصيرة غير مشبعة كما في المتقارب، الموضوع هنا لا أعلم ما اسمه. شكرا لكما ، ودمتما بخير . |
شاعرنا الجميل زيدون
استدارك وتنبيه في محله لأن البحر الرمل: وزنهُ بحسبِ دائرةِ الخليل بن أحمد العَرُوْضيَّةِ، وبحسب ِ استعمال العرب له: له ستة أجزاء (تفعيلات) في كلّ شطرٍ ثلاثة وهي - فاعلاتن - فاعلاتن - فاعلاتن /ه//ه/ه - /ه//ه/ه - /ه//ه/ه - أشهر جوازاته: يستعمل هذا البحر تامًّا (بتفعيلته الثلاثية) أو مجزوءًا (ثنائي التفعيلة) حيث تصبح تفعيلته كالتالي: فاعلاتنْ فاعلاتنْ وأشهر جوازات الرّمَل التّام: فاعلاتن فاعلاتن فاعلن– فعِلاتن فعِلاتن فاعلن– فاعلاتُ فاعلاتُ فاعلن لذا فالتصويب أو التعديل يجب أن يكون كما يلي: كم تعلقنا بأعناق المنى. واقتفينا اللحن في سمعٍ بدى. هل شعرتَ النبض منّي حانيًا كم تناولنا قصيداً مرهفًا |
أخي زيدون السراج
ومعلمي القدير عبد الإله جُزيتما عن بنت المها الجنة ونعيمها لرحابة صدوركم ورقيّ ردودكم وسعيدة جداً بهذه الحلّة العذبة .. كم تعلّقنا باعناق المنى في يقينٍ من رؤانا الناعسات واقتفينا اللحن في سمعٍ بدى كان يشدو من شفيف الأغنيات هل سمعت النجمة العلياء في همسها الحاني تحاكي الأمسيات هل رأيت الوردة البيضاء في غفلة الوردات توليك إلتفات هل شعرت النبض منّي حانياً إذ يناجي الله صدق الأمنيات كم تمنّينا وكم أسرى بنا موكب الأحلام والفجر سبات كم غزلنا من هوانا لوحةً تورق الألوان تحنو في أناة كم تألّمنا بأعقاب النّوى والأماني في فؤادينا حياة كم تناولنا قصيداً مرهفا ليس تحكيها حروف المفردات كم وكم قد تحتوي الأوراق إن كان بوحي في أرق الكائنات شكراً لكم لا أكاد أحصيها |
جميلة الحرف
ورقيقة الشعور أسعدني تواجدي بين حروفك وإحساسك |
الاخت الكريمه رشا عرابي
قرأنا الجمال هذا المساء والتميز دام عزفك شكرا ً تقديري |
الساعة الآن 01:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.