![]() |
أحبها بجنون .. وتزوج ابنتها ليكون إلى جوارها
فخسر الاثنتين .... |
في ريعان شبابه شاركه عمره مرض عضال
كان موته يطلّ حزنا من عيون والدته التي طوّعت المحال حتى افترش أموال العائلة في مشافٍ تختزل الموت بنصف الحياة وفي لحظات الأمل الأولى على طريق الشفاء صدمته دراجة عابثة جعلت موته حادثا لا أكثر |
على جدار العيد لاتزال مصلوبة الأمنيات
فقبل ألف عام وعدها أن يعود بأول أيام العيد ولازالت بثوبها الأبيض تنفض الغيار عن وسائد الزمن بانتظار عودته |
بقيت احبها زمنا لاأعرف عدد ايامه وسنينه , لأني اجهل الحساب .. بينما هي لاتدري ...!!! |
ياترى ... هل ستذكرني يومــا ؟ ام سأبقى في حسرتــي ؟ |
منذ ذلك الحين وتعاستها من سرقة ثيابها لا حد لها شفقة علي اللص المشرد في مدينة الأثرياء
\..:icon20: |
كانت الطموحات تطاول السحاب ... هناك من حفر تحتها كالسوس ... فانهارت قبل ان تشرق شمسه |
وبعد هنيهة من نشوة الإنتصار تذكرت أنها قصيدة غير شرعية دون عقد قران القلم والورقة
\..:icon20: |
الساعة الآن 09:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.